“يا نفس.يا نفس ...أيتها السفينة المرساة المثقلة بالرغبات ,أنى لك الريح لتنشر شراعك, وأي مد عال سيوجه دفتك ؟فما أن ترفع مرساتك حتى ينبسط جناحاكعلى أن السموات من فوقك ساكنه,والبحر الساكن من سكونك ساخر.أي أمل هنالك بقى لي أو لك ؟”
“لأنني لا أشبع من حبك .. لا أريدك أن تكون لي، فأنا يحلو لي كثيرًا أن تكون لك”
“ممر ؛ فوقك تعبر كل الأشياء التي أردتها أن تكون لك و لكنها لن تكون أبدا لك .”
“ما حاجتك إلى "صدقة" هاتفية من رجل. إذا كانت المآذن ترفع آذانها لك وتقول لك خمس مرات في اليوم أن رب هذا الكون ينتظرك ويحبك”
“حان لك أن تكتب .. أو تصمت إلي الأبد أيها الرجل . فما أعجب ما يحدث هذه الأيام !”
“حين يرفض عقلك النوم .. وتستجديه عيناك.. في حين أن قلبك يبكي.. أنى لك أن تنام ؟”