“من بعد مكالمة هاتفية : الضحكات المتسربة من نافذة البنت العاشقة عصافير تفتتح الصباح بأغنيات حب وفرح.”
“لقد سأل الكاتب ستيفن ليفين السؤال التالي: لو تبقى من عمرك ساعة واحدة، ولم يكن أمامك سوى مكالمة هاتفية واحدة فمن الذي تحب أن تكلمه عبر الهاتف؟ وماذا ستقول له؟ ولماذا تنتظر حتى الآن!؟”
“ثم يأتى بعد ذلك الحب الثانى ..وهو يكون فى العادة حبا أعمق وأبقى فى ملذاته ..وأحلى فى ذكرياته..والحب الثالث أعمق من الحب الثانى وآخر حب هو أعمق حب لأن البنت تحب رجلها بكل خبراتها .وبكل تطورها وتاريخها ..وتبادله مسرات كثيرة لا حد لها ..وليس صحيحا أن أول حب هو اعظم حب ..والصحيح أن أول حب ..هو أصغر حب ..وأكبر غلطة يرتكبها الرجل أن يتزوج أول حبه”
“كنتم فصولاً من ماء .. وتفاصيل حب ..شكراً لزمن كان أروع من أن ينتهى .. ومكان بقيت الكلمات تعبق به حتى بعد مُضيكم”
“. من لا يفهم تحولات الماء ، يجهل قلب المرأة العاشقة”
“البنت .اللي هربانه من سجن الذكوروالدفن حية تحت أقدام الرجال.المتكحله بالعشق.ولابسة الصبر .... كا الخلخال .عشان يشهد لخطوتهاعلي دروبها في طريق الحلممتشوقة لكُل لحظة طبطبةمن نور الصباح .لما تهل الشمس تهديها النهار”