“تَدَاوَيْتُ مِنْ لَيْلَى بِلَيْلَى عَن الْهَوى . . كمَا يَتَدَاوَى شَارِبُ الخَمْرِ بِالْخَمْرِألا زعمت ليلى بأن لا أحبها . . بَلَى وَاللَّيَالِي العَشْرِ والشَّفْعِ وَالْوَتْرِبَلَى وَالَّذي لاَ يَعْلَمُ الغَيْبَ غيْرُهُ . . بقدرته تجري السفائن في البحربَلَى والَّذِي نَادَى مِنَ الطُّورِ عَبْدَهُ . . وعظم أيام الذبيحة والنحرلقد فضلت ليلى على الناس مثل ما . . على ألف شهر فضلت ليلة القدر”