“أَيها الأنيق القريب إلى قلبي .. أظنك لا تعلم كيف يَخفق قلبي لمجرد تذكر تلك الأيام الجميلة ، أحاديثنا البسيطة حد التعقيد .. الكتب التي قرأناها ،تشاركاها و تجادلنا حولها ، الموسيقى التي علقتها زينةً لازوردية على طرف أُذني .! صوتك الهادئ العذب .. الأوقات التي انتظرنا فيها المطر سوياً ، صوتك الهادئ العذب ، و أشياء كثيرة لا يَفهمها إلا المَجانين أمثالنا ! أشياءٌ رحلت و كُلي أملٌ أن تعود !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “أَيها الأنيق القريب إلى قلبي .. أظنك لا تعلم كيف … - Image 1

Similar quotes

“الأيام الماطرة التي يزورني فيها صوتك و تَتشابكُ فيها يدي بـ يدك تَطبع على قلبي بَصمة سعادة يصير فيها صَوتي المالح عذباً ، و أصابعي الباردة نجوماً دافئة و أكثر من هذا يصير قلبي معطفاً كبيراً يتسع لكل الطرقات المُبللة !”


“الأفكار التي تدور في رأسي ، طيفك الذي يرافقني في كل خطوة ، انتظارك على المقعد الخشبي للغياب ، رزمة العواطف التي تدسها في جيوب قلبي في لقائاتنا القصيرة .. و الكثير من الأشياء التي لا أملك الوقت لذكرها و قد لا يهتم أحد بقرائتها .. كل هذا يتعبني جدا و يستنزف طاقتي بشكل مذهل !”


“حين استيقظت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرحاً و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..”


“ماذا أَفعلُ بعد أن اعتَّدتُ أحاديثنا و تِلكَ الصباحات التي تبدأُ بِك !”


“لا تُحاول قرع باب قلبي مُجدداً ، لقد انتهى رصيد الأَشياء الجميلة التي كانت فيه!”


“أكرهك بحجم الفراغ الذي تركتَهُ بعدك ..بحجم البؤس الذي نشرت رائحته في طريق غيابك ..بحجم الخذلان الذي قدمته لي في علب حلوى مُزركشة ..بحجم الألم الذي طعنتني به ..بحجم الليالي التي بكيت فيها رحيلك ..بحجم الأوقات التي احتجتك بها ولم أجدك ..بحجم الفقد ..بحجم الجرح ..بحجم جُثة الحب الهامدة في ذاكرتي ..أكرهك ..بحجم قلبي الكبير .. و وجعي الكبير ..و عطفي الكبير ... و وفائي الكبير .أكرهك ..يا مَن سكنت القلب و العقل ..فما صُنعت العِشرَة ..و لا قدَّرتَ المعروف ...و لا كُنت أَهلاً لعطاءٍ أكبر مِنك !..”