“وَصلت لِنتيجة مُهمة بِنظري ، "لا يُوجد حُب كامل مِثالي" الحُب هكذا خُلق مُتقلب المَزاجات والأحوال "يوم قُرب" وآخر "يومُ بُعد"،"يوم فَرح " وآخر "يوم حُزن " هُو هَكذا ..خُلق هَكذا ولا يستَطيع التغيير مِن نَفسه لِيوضع في قالبٍ يَتناسب مَع أَهواء المِليارات التي تَسكُن الكُرة الأَرضية ، لِذا إِما أَنْ تَقبلوه كما هُو أَو لِتتركوه وشأَنه وتَنصرفو عَنه لِعيش عَذاب آخر أَلا وَهو "النِسيان " إذا كان الأَمر هَكذا وفِي الحالتَين معاناة ، فَلِم لا نَستَغل اللَحظات الجَميلة التي يقدمها لنا "الحب بين حين وآخر لِنفرح فيها بِرفقة الآخرين بَدلاً مِن أَن نَشقى وَحيدين في مَعركة "النِسيان " .!. وجهة نظر شخصية توصلت لها بعد 48 ساعة من التفكير و"عمر " من المعاناة”
“في الحب، هناك دائما من يحب وآخر يدع الأول يحبه”
“السنن هي من مظاهر عدل الله؛ حيث لا تفرّق بين شخص وآخر، ولا بين أمة وأخرى لأي سبب من الأسباب.”
“المُشِكلة فِي أَن تُولَدَ فِي مُجتَمع عَربي هِيَ أَنك تُعطى عِند الوِلادة ذاكِرة قَوية للأَماكِن ،للوَطن،للأَشخاص،للروائِح،للحب ،ذاكِرة تَرفُض النِسيان فِي جَميع المَجالات والأَقسى مِن ذَلكَ أَنها تَستصعِب وتَستَنكر كُل مَا هُو جَديد .!.”
“كانت نوع ثالث .. نوع يسلبك كل فرصة في الرحيل عنه .. تلك التي لا تعلم كم ستبقى معها .. ولن تبحث عن إجابة .. فقط ترغب في أن تراها كل يوم .. كل ساعة .. تصغي لها ولا تسمع .. تسبح في ملامحها .. تتأمل أصغر تفاصيلها .. والعيوب التي أصبحت تحبها .. فقط لأنها فيها”
“..إن الحب هو القيمة الوحيدة التي تستحق أن يعيش الإنسان من أجلها ..إن الناس يتساوون في المال والجاه والفقر والحاجة , ولكن الشيء الذي يفرق بين إنسان وآخر هو أن يحمل قلباً نابضاً.”