“منذ أول الخليقة رأيت سلماً أكثر عرياً ينهض ويكبر على الحائط الفاصل بين الموت والحياة، مزوداً بسلطة انتزاع فريدة: الحلم”
“فى ظلمة الفجر العاشقة، فى الممر العابر بين الموت والحياة،على مرأى من النجوم الساهرة، على مسمع من الأناشيدالبهيجة الغامضة، طرحت مناجاة متجسدة للمعاناة والمسرات الموعودةلحارتنا.”
“فأين الحد الفاصل بين جرعة الشفاء وجرعة الموت هذه المرة ؟ وفي مواسم الخيبة ، تصبح الذاكرة مشروباً مراً يُبتلع دفعة واحدة ، بعدما كان حلماً مشتركاً يُحتسى على مهل ؟”
“في ظلمة الفجر العاشقة، في الممر العابر بين الموت والحياة، على مرأى من النجوم الساهرة، على مسمع من الأناشيد البهيجة الغامضة، طرحت مناجاة متجسدة للمعاناة والمسرات الموعودة لحارتنا”
“من وراء جدران الحاضر , على مسرح الأجيال الأتية , رأيت الجمال عريساً والنفس عروساً والحياة كلها ليلة القدر.”
“بل إن الموت موظف في خدمة الحياة.فالموت يكنس الجبارين، ويخرج من رحم الأرض نسلا أكثر وعيا وأقرب رحما.وتبارك الله الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً”