“مع كلّ حبّ ، علينا أن نربّي قلوبنا على توقّع احتمال الفراق ، والتأقلم مع فكرة الفراق قبل التأقلم مع واقعه ، ذلك أنّ شقاءنا يكمن في الفكرة”
“علينا أن نربى قلبنا مع كل حب على توقع احتمال الفراق.و التأقلم مع فكرة الفراق قبل التأقلم مع واقعه. ذلك أن فى الفكرة يكمن شقاؤنا”
“كما المباني اليابانية المهيّأة لمقاومة كل هزة ،علينا أن نكتسب مرونة التأقلم مع كل طارئ عشقي والتكيّف مع الهزات العاطفية وارتجاج جدران القلب”
“الفرح ثرثار. أمّا الحزن فلا تستطيع أن تقيم معه حواراً . إنه منغلق على نفسه كمحار . بلى.. في إمكانك إغاظة الحزن بالفرح . تكلّم ولو مع ورقة”
“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله، و أنّ كلّ رجل متجبّر، حتى في حبّه، هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.ـ”
“كما أن المباني اليابانية المدروس بناؤها ليتحرك مع كل هزة علينا أن نكتسب مرونة التأقلم مع كل طارئ عشقي”
“السلام الروحي يأتي قبل الهناء العاطفي ، لأنه أهمّ من الحبّ . كلّ عاطفة لا تؤمّن لك هذا السلام ، هي عاطفة تحمل في كينونتها مشروع دمارك”