“يادفعه راحت كام دفعهيا خوفى ع الدفعه الجيَّهيادمعه نازله م الشمعهورا دمعه بالنار مكويَّهالنار خيانه فى عز الضهرآه م الخيانه وم الخاينينلو ينغرز خنجر فى الضَّهرالصدر يبقى صدر ياسينوبهيه تبكى ولا تخبَرّمين القتيل والقاتل مينوعرضحال واكتبى محضروكله ضد المجهولينكلام يا دفعه مش معقولادينى عقلك واسمعنيقاتل و يصبح ليه مجهولالشَّـارى كتفنى وباعنييا دفعه يا ابو زيد يا ابو مدفعمتغاظ منشـن على سـيناياهلالى فى الغيط فى المصنعفى الجبهه ليه قالوا جرينا ؟!يا دفعه غيرك بيحارببالبنط الاحمر و الاعلانوبيقلب المغلوب غالبوالكدب تقراه م العنوانوديَّة الفانتوم خبطهموجَّهه من أرض لجوْوالحرب جد ماهش لعبهديتها فرقه تقول " هاوْ هاوْ "واساتذه ياما فى فن الحربخلو الجمل فات م الابرهواحنا يا دفعه فى آخر كرببكره خياطه ورا البكرهخليك كدا على خط النارمصلوب يا كبدى فى الصحرهوادى الشـعار ينطح فى شعارسكاكين بتدبح فى البقرهحارب بشرط ماتهجمشىولو هجمت ماتضربشيولما تضرب ما تصيبشىهوَّش يا دفعه وكل محشيويضربونا نروح نحتجونقول " يا هيئه " ضربوناوكل يوم للهيئه نحجملعون ابوهم لأبوناتعال شوف شارع سليماندكاكين تبحلق للدكاكينوفيها خير اشكال والوانونص بلدك شحاتينوالجرسونيره فوق جرسونيرهوالفرش مفروش باللحمهوالسيره فايحه فى الجيرهوالشرطه واقفه فى الخدمهمتاريس " نضال " عند جروبىوالامريكين .. ووراها شبابيا خالق الخلق يا ربىنسوان وليها ازاى إشناب ؟!واقفين يا دفعه ورا ضهركوكل خنفس ولا خنجرصياد وجاى جايب قدرك" يهودى " يعنى ومتنكروزير سيادته واقطاعىبقى اشتراكى فى غمضة عينياكل دراعك ودراعىويسرق الكحل من العينوالرأسمالى " مدير " مصنعوالاسم مصنع متأممومين هايقرا ومين يسمعوالغيظ يا حسره متلجَّموحضرته شايل دبابيربالتوره تنهش فى اكتافناوالحرب عنده زعيق وجعيرياهلترى مين هايخافناومجلس الشعب الميمونوفلاحينه افنديهالاسطى فيه لابس ببيونوشعاره " تحيا الملوخيه "يا دفعه راحت كام دفعهيا خوفى ع الدفعه الجيَّهيا دمعه نازله م الشمعهورا دمعه بالنار مكويه !!”
“وزير سيادته واقطاعىبقى اشتراكى فى غمضة عينياكل دراعك ودراعىويسرق الكحل من العينوالرأسمالى " مدير " مصنعوالاسم مصنع متأممومين هايقرا ومين يسمعوالغيظ يا حسره متلجَّموحضرته شايل دبابيربالتوره تنهش فى اكتافناوالحرب عنده زعيق وجعيرياهل ترى مين هايخافناومجلس الشعب الميمونوفلاحينه افنديهالأسطى فيه لابس ببيونوشعاره " تحيا الملوخيه”
“إذا الشمس غرقت فى بحر الغمامومدت على الدنــــــيا موجة ظلامومات البصر فى العيون والبصايروغاب الطريق فى الخطوط والدوايريا ساير يا داير يا ابو المفهوميــــةمفيش لك دليل غير عيون الكلام”
“يا من تسكن فى اسفل الوديان يا من اذا نطقنا اسمك حضرت يا من تحرس المسافرين والنائمين فى الفلاة ، اهرب بيننا واجر بين اصابعنا ،”
“انا عارف انى هاموت موته ما متها حدوساعتها هايقولوا لا قبله ولا بعدُهوبطانه بتقول يا عينى مات فى عمر الوردوعصابه بتقول خُلُصْـنا منه .. مين بعده”
“انا لتعجزنا الحياة ..فنلومها .. لا عجزنا ،ونروح نندب حظنا ،ونقول : هذا العصر لم يخلق لنا !- هو عصرنا !- لكننا لسنا به الفرسان ..نحن قطيع عميان يفتش فى الفراغ عن البطولة ،والأرض بالأبطال ملأى حولنا !- ملأى .. ولكن باللصوص !- الكأس حقاً نصف فارغة فماذا لو ترى النصف الملىء ؟ !لو لم تكن فى العالم الأضداد ما قلنا : " عظيم أو قمىء " !- إنى لأعلم .. غير أن الزيف يغتال الحقيقة !أقرأت يوما فى الحكايات القديمة ،عن غادة حسناء فى أنياب غول ؟ !أرأيت يوما ضفدعه ..ما بين فكى أفعوان ؟!من ها هنا بدء الحكايةيا قريتى .. يا عالمى ..يا عالمى .. يا قريتى .. !!”
“الأوله آه على الجيش اللى راح ولاجاش .. وقالوا جولهوالتانيه سينا اللى راحت لليهود ببلاش .. ولا مقاولهوالتالته دايخين ما بين هواش وبين بكاش .. وعلاوله الأوله مين يحقق والمحقق ديبوالتانيه داء الخيانه مش لاقيله طبيبوالتالته آه م الاهات .. يا جَرْح إمتى تطيب ! ... وعجبي”