“لَم أَتمكن من أن أتجاهلَ ما حَدث ، ولا أن أفهم كيفَ يتوقع من رجلٍ أن يقدرَ على مصادقةِ امْرأة اشتهاها يوماً !”
“لن أتجاهل ما حدث.. ولا أن أفهم كيف يتوقع من رجل أن يقدر على مصادقة امرأه اشتهاها يوماً”
“و لا أن أفهم كيف يتوقع رجل أن يقدر على مصادقة لإمرأة إشتهاها يوماً ..”
“لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي !”
“أفهم توق الإنسان إلي إن يعرف، لكن في المقابل أفهم خوفي من أن أعرف قبل الأوان؛لذا أختار أن أخاف على أن تنهكني معرفة كيف أن حياتي ستتغير في لحظة ما.أجل سينهكني أن أعرف، و أن أنتظرأن يحدث ما عرفته، وأن يحدث،أو أن لا يحدث. يا للخسارة الفادحة ألا يكفي أن نخسر دون أن نعرف؟”
“التكاليف الشرعية تدلنا على أن المرأة وهبت من العقل مثل ما وهب الرجل . أيظن رجل لم يعمه الغرض أن الله قد وهبها من العقل ما وهبها عبثاً. وأنه آتاها من الحواس وآلات الإدراك ما آتاها لأجل أن تهملها ولا تستعملها؟”