“وعُودُ النساءقالت لي ذات صباحسَأُحبكً حتى يجفُ النبضُ في الوريدسَأُحبكً حتى تَكرهُ الأمُ الوليدولو مرّ ألف عام بعد عام سيظلُ حُبكَ كالجديدوفي المساءِ وَجَدت بهاتفي بعض أرقام النساءأنا لا أذكر وجوه ليسوا أكثر من أسماءفتعننت وتحولت - ياحبيبتي - أصمت وأترك يديورحلت لبعيد قبلَ أن يغادرُ الشفقُ السماءوها أنا وحيد وها هي وعُودُ النساء”
“هل لي …..؟هل لي أن أذكر قلباً يوماً أدمانيعن حبٍ بلغَ حدودَ الشمسِ وأقصانيوأجوب بحار الشوقِ دون أن أُدرك شُطئَانيهل لي ان أمدح عشقا أرثاني…..!؟”
“تندفع المشاعر بداخلي لدرجه تربكني حتى إنني لا أجد من الكلمات ما يعبر عنهاولكنها حاله جميله…”
“لـنّ أذكر شيئاً عن أمسيوسـأعــمل دومــــاً للآتِوسأسعى كـي أبلغ هدفيحتـــــى أبقى بعد ممــاتي”
“يسألوني كيف حالي بعدَ الرحيل ...فهل من شئ تَبَقى حتى يُجيِب”
“من أجمل الأشياء أن تعيش السعاده في عينيهم وأن يقتصر تواجدها والاحساس بها……عليهم”
“لماذا انتِ دوما في أحلاميإلي متى تصرّين علي إقتحامِ مُخيّلاتيإلي متى تثتأثرين بذكرياتيوتُجبرين الماضي علي الِحاق بحاضريوتسحقين بكل ما هو آتِوأنت ياقلب أما سئمتُ حُبِهَاأم هو سحر من هوى العناتِإرحلي …ألا كفى ما أقترفت يداكيأما آن أن تَخرُجي من حياتي ….؟”