“أعيش فراغاً داخلياً، وأن أموت ممتلئاً بالفراغ.. سأمضي مثلما قالت شاعرة فلسطين "لا أنجزت هدفاً ولا حققت غاية، عمر نتهايته فراغ مثل البداية".. فهذا ما قدر لي ...”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “أعيش فراغاً داخلياً، وأن أموت ممتلئاً بالفراغ.. سأم… - Image 1

Similar quotes

“قدر لي أن أحيا شقيا بانتماء ومن دون انتماء.. أن أعيش فراغا داخليا،,ان أموت ممتلئا بالفراغ ..”


“تعتقد النساء أن الرجال قادرون على النسيان بسهولة ، وأن تجاوز علاقاتهم الفاشلة لا يتطلب شيئاً ,, هنّ لا يدركن أن الرجل عندما يقع في حب امرأة يتشربّ بها، وتتلبس به ,, النساء لا يفهمن أن حب عمر الرجل لا يُنسى”


“صدقني يا عزيز ما النسيان الا ادعاءندعي النسيانلنقنع الاخرين و أنفسنا بأننا قادرون علي المضي قدماوعلي أن يكون في حيواتنا أشخاص جدد وعوض جديدوحياة أخري ندرك جيدا بأنها ستظل ناقصةلكن الموت في الحقيقة لاعوض لهكخسارتكففقدك لا يعوضه مال ولا زوج ولا ولدقلت لي مرة بأننالانفقد سوي ما نخشي فقدانهولم أؤمن وقتذاك بما قلتظننت حينها بان القدر لا يفرق ما نخاف خسراتهوبين نا لايؤثر بنا غيابهلكنني اليوم اعرف باننا لا نفقد سوي ما نخشي فقدهلاننا عادة لا نشعر بفقدان ما لايشكل لنا أهمية تذكر…………………………………………………………أذكر بانك قلت لي يوما بانك مؤمن بان الحب دوما ينتصرقلتصدقيني جمان مؤمن انا بان الحب يصنع المعجزاتلكنني اعرف اليوم كما تعرف جيداان الحب اضعف من ان يخلق معجزةأو ان يغير قدرا و مصيراالحب لا ينتصر في كل معاركه يا عزيزيخسر الحبيخنع ويضعف وينهار و أحيانا يموتلكنه لا ينسي بكل حالاتهانتظرت ان تشملنا كرامة او ان تنقذنا معجزةلكن المعجزات لم تعرف طريقنافتباعدت خطانا عن بعضنا بعضاواصبح لكل منا مصير مختلف وارض بعيدة وطريق جديد”


“نحن لا نختار ما نكتب ولا نختلقه . . نحن ننقل الكلمات على الورق بطريقتنا ، بصياغتنا . . فالكتابة وحي يوحى إلينا من حيث لا نعلم”


“كم هو من الصعب أن نفصل الماضي عن سلسلة الحياة.. وأن سلسلة الحياة التي تبدأ بالماضي لا تبدأ إلا بالحاضر، ولا تنتهي إلا بآخر لحظة يتوجب علينا عيشها في المستقبل.. الماضي هو المرجع الذي يشكل صورة حاضرنا.. وملامح مستقبلنا .. فلماذا نظن بأننا قادرون على طيه وعلى المضي قدماً ؟! .. الماضي الذي نصر على أنه مات، سيظل حياً ما دمنا على قيد الحياة.. الماضي لا يموت.. لا يموت !.. موته ليس إلا وهماً، نحاول إقناع أنفسنا به ليغفر الآخرون لنا أخطاءنا الماضية، ولنقدر على العيش بلا لوم ولا عتب..”


“تحية طيبةقد تصلك رسالتي هذه وقد لا تصلكقد تخونني الشجاعة واتلف الرساله بعد كتابتهالا يهمني وصولها ..مثلما يهمني كتابتهاقدري أحمق !..تؤمنين جيدا بأن قدري أحمقفلا تلوميني علي قدر لا قدرة لي علي تغيير مسارهعلاقتنا كانت لعبة قدرية لا سلطة لنا عليهالا قدرة لمخلوق ضعيف علي تغيير قدر سطره قوي كبير ..كبير جداأفتقدك .. أفتقدك بشدةيبدو اني متورط بك أكثر مما كنت أظنولكنني لن أخنع ولن أطلب منك عودة لانني ادرك جيدا بأنك أنتهيت منيمن الغريب ان تكوني انت اختباري الراهندائما ما كنتي بجواريتشدين من ازري وتسندين ظهري بصدر قويلطالما كنت معيتسانديني في اختبارات حياتيالهيكيف تكونين انت الاختبار يا جمانةموجع ان تكوني انتي الاختباراعتدت ان اكون قويا معكالتجئ اليك في ضعفي لتجعلي مني رجلا أقويلكنني لم أخلق فيكي القوة كما فعلت معيولا أفخر بهذاكم هو سئ ان تكون علاقتنا بهذا الشكلتشدين من ازري لاحبطكتجعلينني قويا لتضعفيتحمينني لاهاجمكتغفريت لي لازداد قسوةلا ادري كيف تمكنت من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدةلست بسيئ ..لست بسيئ علي الاطلاق لكني اصبح كذلك معكلا ادري لماذا ولم افهم يوم سبب ذلكأفتقدك بشدة ..أفتقد امانا تحيطينني به علي الرغم من خصالي اللعينةاشتقت اليكي ..اشتقت اليكي كثيرااكثر بكثير مما كنت اتوقع ومما تتخيليناخشي ان اكون قد خسرتكواخشي ان تغفري لي فتحرقينني بمغفرة لاطاقة لي علي تحملهاعلاقتنا كانت أطهر من أن يدنسها مزاج رجل مريض مثليلن اطلب منك ان تعودي الي رجل يتركك ليعود فيترككلكن غيابك مر يا قصب السكرتصوري كيف يكون غيابك علي رجل تدركين جيدا بأنه مدمن سكرعبد العزيز”