“لنوّدع من ضاعوا منا في طُرق الوحشة،ولنذكر أنا قدّمناهم قرباناً للريح،كى تجتاز بنا البحر إلى مدن المستقبل.”
“عندما حاولت أن أكتب عن حبي .. تعذبت كثيرا..إنني في داخل البحر ... وإحساسي بضغط الماء لا يعرفه غير من ضاعوا بأعماق المحيطات دهورا”
“أنا الذي أحب في كل ميناء ولا أكاد أعود إلى البحر حتى أشفى.”
“فليتوقف كل واحد منا من اندفاعه في طاحونة هذه الحياة ولينظر إلى نفسه وحياته وليستعن بصديق عارف راجح الرأي وليتساءل :هل أنا في مشكلة؟!”
“أنا اثنان في واحدأم أناواحدٌ يتشظى إلى اثنينيا جسْرُ يا جسرُأيّ الشَّتِيتَيْنِ منا أَنا؟”
“إلى صورةٍ من طفولتكعابسةٍتأخذنيبسيّارة زرقاءذات سقف شفيفإلى طُرق من طفولتيوأرجوحة أزلبعضها أحصنة خشبيّةكلّها طلّ على مظلّة”