“سأصرخ في عزلتي، لا لكي أوقظ النائمين. ولكن لتوقظني صرختي من خيال السجين!.”
“وحياتُنا : هي أن نكون كما نريدُ نريد أَن نحيا قليلاً .. لا لشئِ بل لِنَحْتَرمَ القيامَةَ بعد هذا الموت.”
“من المنام يخرج منامٌ آخر : هل أنت في خيّر ؟ , أعني عل انتَ حيّ ؟ -كيف عرفت ِ انني كنت أضع الآن رأسي على ركبتيك وانام ؟ -لأنكَ أيقظتني حين تحركتَ في بطني . أدركت أني تابوتك , هل انتَ حي ؟ هل تسمعني جيّداً ؟ - هل يحدث هذا كثيراً : ان يوقظني من المنام منام اخر هو تفسير المنام ؟ - هاهو يحدث لي ولك ... هل انت حي ؟ -تقريباً . - وهل أصابتك الشياطين بسوء ؟ - لا أعرف , ولكن في الوقت متسعاً للموت . - لا تمت تماماً -سأحاول . -لاتمت أبداً . -سأحاول .”
“لنقل مع الأجداد :خير!هذا مخاض الأرض: خير !تضع الوليد غدا.. ربيعا أخضرا!كعيون سائحة أطلّت ذات فجر!لا الأم أمي ..لا الوليد أخي ،و لاذات العيون الخضر ليو أقول :خير!”
“قال يحاصرني واقعٌ لا أُجيد قراءتهقلت دَوّنْ إذنْ، ذكرياتِكَ عن نجمة بَعُدَتْوَغَدٍ يتلكّأُ، واسألْ خيالك: هلكان يعلم أنَّ طريقَكَ هذا طويل؟”
“أنتظر اللحظة التي أستطيع فيها القول: إلى الجحيم بفلسطين. ولكن ذاك لن يحصل قبل أن تصبح فلسطين حرة, لا أستطيع تحقيق حريتي الشخصية قبل حرية بلدي. عندما تكون حرة, أستطيع لعنها”