“إلى الله رباهُ إني ببابكَقد كبلتني الخطاياخلعتُ أستارَ ذنبيوجئتُ أشكو أسايافاشمل بعفوكَ ضعفيأطلق قيود يدايايامن على الذنبِ ألقاهُرباً كريمَ العطاياأرقني طولُ بعديوالذنبُ نارُ الحشايافأمننّ عليَّ بعفوٍبهِ يكونُ هناياأيا حبيـبي وربِّيوسيدي ومُنايالمن أبوءُ بهميومن سواكَ رجاياوهل لغيركَ أُسجيتبتلي ودُعاياأنا الذي أغرقتنيدُنيا الهوى والرزاياوضلَ بي صوتُ قلبيعنِ الهدى والعطايافسرتُ دونَ ضياءٍتعثرت بي خُطاياالآن أبكي نفسيحينَ استطالَ شقاياوحينَ أدركتُ أنِّيعصيتُ ربَّ البراياياربُّ فأقبل ذُليأرحم أنينَ الحنايافبينَ جنبيَّ نارٌبها يطولُ بُكايامصفدٌ صوتُ قلبيودائمٌ بي أسايا فلستُ أسمعُ إلاعويلَ ذنبٍ تعايافكيفَ ياربُ أسمووللذنوبِ بقاياوكيفَ يرتاحُ نبضٌقد أنهكتهُ المناياماعادَ يُدركَ صُبحاًولا يجيبُ نِداياوليسَ إلاكَ يَاربُّيعيدُ لي مُبتداياأنتَ الذي ملءُّ قلبيرضاءكَ مبتغاياأعد لروحي طهركَبالنِّورِ أغمر خُطايايامن هو النّور دوماًإليكَ مدَّت يَدايافأقبل حبيـبي متَابيفأنتَ .. أنتَ رجَايا”
“ربيأنا لم يعد لدي ما استر به عورات الحياة في عينيسوى يقيني الخالص بكفالهمني حبيبي إيمانا لا ينضبوصبراً ليس يمل أو يتعب”
“ازرع بحنجرتك حديقة صغيرة تطلُ على الشمس دوما تطير الحمامات منها كُلما تحدثت إلى أحدهم ويطفو صوتك قرب ذاكرتهم عناقيد فرح خفي”
“ذات غيابسافرت أمي نحو بلد الرملودعتنا بالحب ..بالكثير من الوصايالكنها نسيت أن تفرغ سعادتنا من حقيبة سفرها منذ غادرتِ يا أمي والشمس لم تعد تنبت فوق شرفتنا صباحاًكل شي معتم .. حتى الضياء”
“ربي .. سامحني حين أحزن على شيء أردته بقوة ولم تكتبه أنت لي.. فأنت الكريم وكل ما يأتي منك هو الخير كله”
“ياارب.. اكتفيت بك وحدك عن كل مافي الكون .. أنت يا أمني وأمان روحي ..”