“وفي رأيي.. مهما حدثت أخطاء من الفنان، فإن التعامل معه يجب أن يكون مثل التعامل مع طفل شقي.. نضربه على إيده.. نقول له كخ عيب.. ولكن لا نلقي به من البلكونة حتى يتعلم ويصبح طفلاً مؤدباً.”
“ما أقوى الحب حقا ، وكيف يستطيع أن يحيا في بلد لا تغادره رائحة الموت.”
“أنت لا تشعر أبداً بكهولتك ما دمت لك أم. أن لفظ "ماما"وحده يكفي ليصون لك شبابك وصباك”
“إن الطبيعة الإنسانية أصيبت بلآ شك بمرض عصرى جديدألا وهو التتنيح .. أسأله ماذا فعلت حينما حدث الزلزال يرد بابتسامة .. ولآ حاجة قعدت متنح كده لحد ماخلص”
“وشتاؤنا صار كصيفناكأنه متعين جديد..كل سنة يفاجئنا بطواهر عجيبة”
“ولكن السراب ..خير من لا سراب له إنه يعللنا بالأمل .. وفي فسحة الأمل فسحة للحياة”
“تُرى كيف تكون فاعلة ذلك الحرام؟ أو على وجه الدقة: كيف تكون الزانية؟ ما من مرة ذُكرت أمامه الكلمة إلا واقشعر بدنه، مع أنه كان له - مثلما لمعظم الناس - علاقات قبل أن يتزوج وحتى بعد أن تزوج. ولكن كأنما كان يستبعد أن يوجد نساء في العالم يخطئن مثلما تخطيء النساء معه، وكأنما مَن أخطأن معه لسن زانيات. الزانيات هن مَن يخطئن مع غيره.”