“ما الـذي نمـلكــه بالفعـل غـيــر هــذه الحــيــاة؟؟!!!...يجــب أن نعيشـهــا حتــي آخـــر لحظــة”
“أرعبــنــي منظــره عـلـي سـريـره فــي المستـشـفــي ...ووجهه بـلــون الطـبــاشـيـر...وهــو عاجــزاً حتــي عــن السعــال...كــان الرعــب موجــوداَ لكني فتشت فــي نفسي عن حزن حقيقــي فلم أجــد!!!....حتــي عندمــا كان ينظــر نحــوي بعينيــن مذعــورتيــن كأنه يطـلــب نجــدة لا أملكهــا .......وإرتعــت مــن نفســي عندمــا مــات لأني وجدت داخــل نفســي وبرغمـي تنهيــدة ارتيــاح تهتــف : أخــيــراً!!!!”
“إنهم في بلده يبدأون بقتل المعارضين ثم يبحثون بعد ذلك عن الأسباب. قال : إنه كان يوم أسود يوم قرر في شبابه أن ينضم لمطاهرات الاحتجاج علي الاستعمار فدخل السجن و حين خرج منه وجد نفسه سياسياً بالرغم منه. و في الحقيقة ما الذي كان يغضبه من الاستعمار بالظبط ? .. لقد قضي في السجن أيام الاستقلال أضعاف ما قضاه أيام الاستعمار و كان سجن الاستعمار لعب عيال جنب ما حدث له من أهوال في سجن الاستقلال. و ها هو من عشر سنين محكوم عليه بالإعدام في بلده لأنهم اعتبروا حزبه خائناً و لولا أنهم يسمحون له في هذا البلد الاستعماري بممارسة الطب لمات بعد أن نجا من الإعدام فما رأي في ذلك ?قلت بشكل عابر : إنه مت يجب ألا يلوم نفسه لأنه فعل ما كان ينبغي أن يفعله و حارب من أجل أن يستقل بلده. إن الاستقلال جيد رغم كل المشاكل.قصة "الملاك الذي جاء”
“سيمر الزمن وسيأتى بعدنا من يعرف لم تعذبناسينسون وجوهنا واصوتنا ولكنهم لن ينسوا لم تعذبنا”
“لم يختلج لك جفن . ولكني قمت وأحضرت ديوان نيرودا الذي احبه و جلست احتضنك و أقرأ لك : أيتها الوردةايتها الوردة الصغيرة احيانا هشة وضئيلة احيانا اشعر ان كفا واحدةتكفي لكي تحتويكولكن فجأة تلمس قدمي قدمك وفمي شفتيك فاذا بك تكبرين واذا بكتفيك كجبلين واذا صدرك يغمر صدري فلا تكاد يدي تحيط بخصرك الصغير ؛ كهلال وليدانطلقت بالحب نفسك جارفة موج بحريرتطم بالسماء التي تضيئها عيناكفانحني على فمك واقبل الارض”
“يا بنتى شوية الميه دول يرووا العطش للعطشان...لو فكرتي دايما إنك لازم تملي الكباية لآخرها بعد شوية مش حتتروي من كباية وحتدورى على قزازة وبعدها حتعوزى حنفية مفتوحة على طول...مفيش آخر للشعور ده...الميه اللى فى الكباية دى كفاية”