“الإخوان يرغبون في "رص" الإخوة في أرفف الجماعة بحيث لا يتحركون ولا يفكرون إلا بالأمر وبنفس الطريقة التي حددوها لهم في الكتالوج ، الإخوان يكرهون الأحرار ويحبون العبيد لذلك لم يرتفع شأن أحد في الإخوان بعد وفاة الأستاذ عمر التلمساني الإ كا ن عبدا”

ثروت الخرباوي

Explore This Quote Further

Quote by ثروت الخرباوي: “الإخوان يرغبون في "رص" الإخوة في أرفف الجماعة بح… - Image 1

Similar quotes

“الإخوان يكرهون الأحرار ويحبون العبيد .. لذلك لم يرتفع شأن أحد في الاخوان بعد وفاة عمر التلمساني إلا إذا كان عبداً.”


“فررت من تنظيم لا يعرف القلوب ولا يأبه للمشاعر، إلا أنني رأيت وأنا خارج الإخوان أشياء تحار منها الألباب وتستعصي علي التصديق”


“وتذكرت الأخ فوزي الجزار المحامي ـ رحمه الله ـ الذي كان شخصية إخوانية لها حضورها الطاغي والمؤثر في منطقة إمبابة وكان عضوا بمجلس نقابة المحامين الفرعية بالجيزة‏..‏ وحدث أن قامت زوجته في جلسة مع الأخوات بانتقاد تصريح سياسي للحاج مصطفي مشهور فوصل الانتقاد عن طريق الجاسوسات لقيادات الإخوان التي طلبت في أمر صارم تجرد من المشاعر من الأخ فوزي تطليق زوجته التي خرجت عن جادة الصواب وانتقدت الحاج مصطفي في جمع من الأخوات‏!!‏ وعندما رفض الأخ ما طلبوه قامت الجماعة بفصله وحاربته في رزقه وأمرت كل الإخوان بسحب قضاياهم من مكتبه‏...(‏ وبعد خمس سنوات مات فوزي الجزار كمدا يتجرع جحود الإخوة‏..‏ وقد كان هذا الجحود عنده ـ كما قال لي قبيل وفاته ـ أشد قسوة عليه من مرض السرطان الذي نخر في جسده‏..‏ مازلت أذكره وهو يتجرع الحسرة في نزعه الأخير‏..‏ حينها قال لي وهو يغتصب ابتسامة مجهدة‏..‏ وظلم ذوي القربي أشد مضاضة علي النفس من وقع الحسام المهند‏...‏ وبعدها بأيام فاضت نفسه‏)‏”


“أظن جماعة الإخوان تحولت إلى سجن بشرى لا يحفل كثيرا بقيمة الحرية ، يستحقون الرثاء ، من عاشوا فى الظلام وينزعجون من النور ، من يقبعون فى أقبيتهم وسراديبهم الضيقة وهم يحسبون أن الطريق إلى الدين والفضيلة لا يكون الإ من خلال الأقبية والسراديب المغلقة”


“انتهينا من الماسون وشكوكنا "الاستنباطية" التي لم تجد إجابات قاطعة، لا يستطيع أحد أن يصل إلى نتيجة حاسمة في مسألة الماسون والإخوان، فهذه أمور ذات نكهة مخابراتية تتم إن حدثت في عالم موغل في السرية، والبحث العلمي لا يقوم إلا على الأمور الظاهرة أمام الباحث، ومادام الاستنتاج سيكون هو الوسيلة فإن النتيجة النهائية للبحث لن تكون يقينية لأن الاستنباط يخضع لعقل المُستَنبِط الذي يختلف من شخص لآخر”


“يا بني اعلم أن الخيرية ليست صكاً يمنحه الله سبحانه و تعالى لفريق من الناس على بياض دون غيرهم أبد الآبدين لمجرد أن اسمهم " الإخوان المسلمون " و لكن الخيرية مرتبطة بالنية و الإخلاص و العمل فإذا تاهت منا الخيرية تاهت منا خطواتنا و وقعنا في حفر لا أول لها و لا آخر و لن ينفعنا ساعتئذ اسمنا أو شعاراتنا أو هتافاتنا.”