“ان البراجماتيين في امريكا افسحوا دون قصد المجال للصين للسيطرة على المنطقة عبر مساندة الأنظمة الفاسدة بجنوب فيتنام، وأفسحوا المجال لآية الله الخوميني بايران حين ساندوا الشاه ، كما سلحوا أسامة بن لادن فيما بعد بالثمانينات " جون برادلي - قلب الثورة”
“لا توجد أي دولة في العالم انطلقت في المجال التكنولوجي دون الاعتماد على اللغة الأم.”
“هذه العقلية التي ظلت عبر السنين ترفض المواجهة بحجة المقاطعة هي المسؤولة عن ترك المجال واسعاً أمام أعدائنا يسرحون ويمرحون كما يشاؤون”
“قد كان مناخ الستينيات في إيران ذروة المواجهة مع قوى الاستعمار وأذنابه وكانت الجماهير معبأة ومشحونة وجاهزة للانفجار بعد أن تتابعت حلقات الثورة في المنطقة فقد انفجر الموقف في سوريا سنة 1949، وتزلزل عرش الشاه بعد تأميم نفط إيران على يد محمد مصدق سنة 1952 ، وقامت ثورة يوليو في مصر سنة 1952 ،وتتابعت بعدها الثورات في العراق واليمن، الشمالي والجنوبي، والجزائر وهو ما ارتبط بظهور منظمة فتح الفلسطينية ، وفي هذا المناخ قد قامت العاصفة ضد الشاه ودوّت العبارات الرافضة للنظام ولكل رموزه وممارساته”
“من الواجب على الاباء ان يراقبوا ابنائهم بدقة اثناء نموهم حتى يكتشفوا المجال الذي يصلح لهم ويصلحون له فيساعدونهم فيه”
“في الضيق تتبدى السّعة ، وفي الألم يتجلى الامل ، وفي الكرب يجد المرء مخرجاً وإن كان بعيدا في الرؤية الأولى و في الحزن يبعث الله للمحزون من يُسري عنه ولو كان خيالا من ماضً ، أو طيفا من ذكريات ... لو خلق الله الضيق دون سعة والالم دون أمل والكرب دون فرج و الحزن دون سرور ما طاب العيش لمخلوق ، وما وجد المرء لحياة يمكن ان ينتظر قساوتها على أمل العبور إلى لينها و لو بعد حين”