“كل الوحوش تنظر إلى السماء وتزأر .. ولا أدري سر تفشي هذه العادة السخيفة بينها ..”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “كل الوحوش تنظر إلى السماء وتزأر .. ولا أدري سر ت… - Image 1

Similar quotes

“كان يعيش بأربع شخصيات مختلفة يجمع بينها أنه يتهم بالتقصير في كل مكان يذهب إليه!”


“منذ متى كانت في هذا العالم كل هذه الورود؟ منذ متى كانت في الجو هذه الروائع مجتمعة؟ منذ متى تعرف الطيور(رابسودي) كاملة؟ حواسك عادت إلى حالتها الطفولية الأولى كما خلقها الله، قبل أن يفسد التلوث أنفك.. وتفسد الضوضاء أذنيك.. وتتلف الدموع عينيك.. ثمة منديل كوني مسح كل البقع على زجاج روحك فعدت ترين الأشياء كما كان ينبغي أن تراها... تالله أنت عاشقة أيتها البلهاء الصغيرة!... لا يوجد تفسير آخر ...”


“سوف تعودون إلى دياركم فيخرج العسس من الجحور ولسوف يمزقون كل من كانت له علاقة بالثورة أو امتدحها أو أيدها أولم يشتمها ..سوف يتشممون بيوتكم وأفواهكم بحثا عن رائحة هتاف ضد الرجل ..سوف يفتشون أسرتكم وغرف كراركم وفريزر الثلاجة وثياب نسائكم الداخلية وضمائركم ولسوف يعرفون ولسوف يتحول ميدان التحرير إلى حلبة سيرك روماني يلقى فيها الثوار إلى الأسود ولسوف يحكم قبضته أكثر ويعاقب الجميع ولسوف يفهم رجاله كل أخطاء يناير ولسوف يوفدون الوفود إلى الولايات المتحدة لدراسة منع ثورات أخرى في المستقبل هذه الفرصة الذهبية لن تتكرر ثانية إلا بعد مائة عام”


“منذ متى كانت في العالم هذه الورود ؟ منذ متى كانت في الجو هذه الروائح مجتمعة ؟منذ متى تعزف الطيور (رابسودي) كاملة؟ حواسك عادت إلى حالتها الطفولية الأولىكما خلقها الله ,قبل أن يفسد التلوث أنفك و تفسد الضوضاء أذنيك و تتلف الدموع عينيك ...ثمة منديل كوني مسح كل البقع على زجاج روحك فعدت ترين الأشياء كما ينبغي أن تريها ”


“كل طاغية جاء ليسيطر على مصر قال ان السوط هو اللغة التي يفهمها المصري ،وقال ان المصري يحتاج إلى فرعون يقهره فيبني الأهرام.. هذه العبارة الخادعة قادت طغاة كثيرين إلى مصير أسود ..اللحظة التي يفترض فيها الطاغية أن هذا الجسد الذي يكيل له الضربات ميت ،هي غالبا ذات اللحظة التي ينهض فيها الجسد للانتقام ..”


“كل طاغية جاء ليسيطر على مصر قال إن السوط هو اللغة التي يفهمها المصري، و قال إن المصري يحتاج إلى فرعون يقهره فيبني الأهرام ... هذه العبارة الخادعة قادت طغاة كثيرين إلى مصير أسود. اللحظة التي يفترض فيها الطاغية أن هذا الجسد الذي يكيل له الضربات ميت، هي غالبًا ذات اللحظة التي ينهض فيها الجسد للانتقام.”