“ولن ننساك يا قدسستجمعنا صلاُة الفجرِ في صدركْوقرآن تبسم في سنا ثغركوقد ننسى آمانينا”
“فنظل نعشق.. ثم نحزن.. ثم ننسى ما مضىو نعود نعشق مثلما كنا ليسحقنا.. الجوىلكن حبك ظل في قلبي كيانا.. لا يرىقد ظل في الأعماق يسري في دميوأحس نبض عروقه في أعظميأماه ..”
“في كُل شيئ يا أبي القاكَ في ضعفي .. و خوفي وابتهالي”
“وعرفتُ يا أمي رفيق الدرب بين السائرين ,عينان يا أمي يذُوب القلبُ في شُطآنها ..إنّي رأيتُ الله في أعماقهاأملٌ ترنّم في حياتي مثلما يأتي الربيع !ذابت جراحُ العُمر وأنتحر الصقيع !”
“والطفل يهمس في اسى:أشتاق يا بغداد تمرك في فمي..من قال إن النفط اغلى من دمي؟”
“أحبك أنت يا أملاكضوء الصبح يلقانيأمات الحب عشاقاوحبك أنت أحيانيولو خيرت في وطنلقلت هواك أوطانيولو أنساك يا عمريحنايا القلب تنسانيإذا ما ضعت في دربففي عينيك عنواني”
“الآن يا وطـني أعود إليكتـوصد في عيوني كل بابلم ضقـت يا وطني بـنـاقد كـان حلـمي أن يزول الهم عني.. عند بابـكقد كان حلمي أن أري قبري علي أعتابـكالملح كفـنني وكان الموج أرحم من عذابـكورجعت كـي أرتاح يوما في رحابكوبخلت يا وطني بقبر يحتويني في ترابكفبخلت يوما بالسكنوالآن تبخـل بالكفـنماذا أصابك يا وطـن..”