“لاشيء يحول بين الإنسان وبين أن يضمر شيئاً في نفسه. إنه المخلوق الوحيد الذي يمتلك ناصية أحلامه”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “لاشيء يحول بين الإنسان وبين أن يضمر شيئاً في نفسه… - Image 1

Similar quotes

“إن السعادة فى معناها الوحيد الممكن هى الصلح بين الظاهر والباطنبين الإنسان ونفسه وبين الإنسان والآخريين وبين الإنسان وبين اللهفينسكب كل منهما فى الآخر كأنهما وحدة ويصبح الفرد منا وكأنه الكل .. وكأنما الطيور تغنى له وتتكلم لغته .”


“إن السعادة في معناها الوحيد الممكن هي حالة الصلح بين الظاهر و الباطن بين الإنسان و نفسه و الآخرين و بين الإنسان و بين الله. فينسكب كل من ظاهره و باطنه في الآخر كأنهما وحدة، و يصبح الفرد منا و كأنه الكل.. و كأنما كل الطيور تغني له و تتكلم لغته.”


“التقدم ليس أن تنمو الأدوات و إنما ينمو الانسان .. ليس أن يسيطر الإنسان على الآخرين و إنما أن يسيطر على نفسه على غضبه ... ليس أن يمتلك الإنسان القوة بل أن يمتلك الرحمة .ليس أن يفرض الشرق مذهبه على الغرب ولا أن يفرض الغرب مذهبه على الشرق وإنما أن ترحب الصدور ليقول كل واحد كلمته ...”


“إن الإنسان الذي خطا ربع مليون ميل في الفضاء إلى القمر عجز عن خطوة طولها بضعة أمتار ليعاون زملاء له يموتون بالجوع في الهند وآخرين يسحقهم الظلم في القدس وفيتنام .. وأمريكا تلتقي بروسيا على سطع القمر وتعجز عن أن تلتقي بها في مجلس الأمن.والهروب من تلك النفس وعطبها إلى فضاء الكون حيث يكون الإعتماد على قوانين الله الدقيقة هو الأمر المأمون والسهل .. وهو أسهل آلاف المرات من عكوف الإنسان على نفسه ليصلحها ويقومها .. ولكنه في ذات الوقت هروب من رسالة الإنسان الأولى على الأرض .. أن يعرف نفسه ويقومها.بالفكر وبالدين وبالعلم معا يصنع الإنسان نفسه .. أما بالعلم المادي وحده وبدون إيمان وبدون خلق فلن يصنع من نفسه إلا جبارا ومسخا عملاقا مشوها يتنقل بين الكواكب ويخترع أسلحة بشعة رهيبة للقتل الجماعي يدمر بها الكل ثم يدمر بها نفسه دون أن يدري.”


“الذي يقول أن الإنسان مجموعة وظائف فيسولوجية مادية لا غير، عليه أن يفسر لنا أي يذهب ذلك الإنسان في لحظة النوم؟”


“إن السعادة في معناها الوحيد الممكن.. هي حالة الصلح بين الظاهر و الباطنبين الإنسان و نفسه و الآخرين و بين الإنسان و بين الله فينسكب كل من ظاهره و باطنه في الآخر كأنهما وحدة، و يصبح الفرد منا و كأنه الكل.. وكأنما كل الطيور تغني له و تتكلم لغته”