“لم ترغب أن تُطيل المكالمة، فيمكن أن ينهار هدوئها هذا في أي لحظة إن هي تعاملت مع العالم الخارجي.على حافة الانهيار .. نتراجع بضع خطوات نُحاول أن نبدو هادئيين لنتماشى مع الحياة حولنا.”
“كلما كتبت كلما أحسست بابتعادي عنه خطوة للوراء أتخذها مع كل سطر، أفكر عليَّ أن أبوح له بكل ذلك مرة واحدة ثم أتخيلني أجري نحو ذراعيه مندفعة لأغوص بداخل حضنه وهكذا تنتهي كل المشاكل، العالم أسهل داخل عقلي.”
“هل لك أن تبحث عني إن غاب القمرهل لك أن تبحث عني بعد غياب الكلمات”
“هؤلاء الذين تلمحهم كثيرًا بحواف الصور الجماعية، الذين يأتون متأخرين دومًا والذين يطمحون لحياة يرسمون خطوطها بأنفسهم ولكنهم ينتهون مع حياة روتينية كباقي البشر حولهم ولا تراهم يتذمرون لذلك ولكنك في لحظةٍ ما ستلمح بأعينهم روحهم تستغيث بأي أحد أن يُحررها.”
“هي تعتبر أن كل ما يميزها هو حُبها لـ اللون الأحمر”
“وأكثر الهزات التي قد تعصف بك عُنفـًا هي الثقة التي تراها تتسرب من بين يديك بعد أن كنت تملئ يدك بها بكل قوة دون أي شك ولو للحظة أنها قد تفلت منك.”
“كُلٍ منا یجب أن یحظى بوقتیحزن فیھ على طریقتھ بلا تطفل أي شيء علیھ. الحزن طاقة لابد من خروجھا.”