“أرفض عالمى القديموأكره عالمى الجديدفأين المفر لو لم تكن عيناك قدرى؟؟مما راق لى”
“وجعلت لى عالما !اما ليله فانتوالظلاموالبكاءواما نهاره فانتوالضياء والامل الخائب هذا هو عالمى :انت انت ............!”
“لو لم تكن عيناك بلون القمر،/ بلون نهار مفعم بالصلصال، والعمل، والنار، / لو لم يكن لحركتك تناسق الهواء ورشاقته / لو لم تكوني أسبوعا من العنبر”
“انا لتعجزنا الحياة ..فنلومها .. لا عجزنا ،ونروح نندب حظنا ،ونقول : هذا العصر لم يخلق لنا !- هو عصرنا !- لكننا لسنا به الفرسان ..نحن قطيع عميان يفتش فى الفراغ عن البطولة ،والأرض بالأبطال ملأى حولنا !- ملأى .. ولكن باللصوص !- الكأس حقاً نصف فارغة فماذا لو ترى النصف الملىء ؟ !لو لم تكن فى العالم الأضداد ما قلنا : " عظيم أو قمىء " !- إنى لأعلم .. غير أن الزيف يغتال الحقيقة !أقرأت يوما فى الحكايات القديمة ،عن غادة حسناء فى أنياب غول ؟ !أرأيت يوما ضفدعه ..ما بين فكى أفعوان ؟!من ها هنا بدء الحكايةيا قريتى .. يا عالمى ..يا عالمى .. يا قريتى .. !!”
“اللهم اجعله قدرىوان لم يكنفأمحو قدرى واجعله لى قدرابقدرك يا مقتدراكتبه لى خيرا او شرااللهم قربه لىوان كان ذنبا اجعله لى عقاباوان كنت له ذنبا فلا تعاقبه بى”
“المرأه الذكية شئ مزعج حقاانها كالصبار الذى يستعصى على التقشير ولا يمكن أن يؤكل مع قشرةانها تخسر متعة أن تؤكل مما راق لى”