“قم للمعلم وفِّه التبجيلا ... كاد المعلم أن يكون رسولا”
“إن الوُشاة َ . وإن لم أَحْصِهم عددا .تعلموا الكيدَ من عينيك والفندالا أَخْلفَ الله ظنِّي في نواظرِهمماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟هم أَغضبوكَ فراح القدُّ مُنْثَنياًوالجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقداوصادغوا أذُنا صعواءَ لينة ًفأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدالولا احتراسيَ من عينَيْك قلتُ: أَلافانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟الله في مهجة ٍ أيتمتَ واحدَهاظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولداورُوحِ صبٍّ أَطالَ الحبُّ غُرْبَتَهايخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَدع المواعيدَ ؛ إني مِتُّ مِنْ ظمإِوللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدىتدعو ، ومَنْ لي أن أسعى بلا كبدٍ ؟فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟”
“وإذا مصرُ شاةُ خيرٍ لراعي السوءِتؤذى في نسلها وتُساءُ قد أذل الرجالَ فهي عبيدٌونفوسَ الرجال فهي إماءُفإذا شاء فالرقاب فداهويسيرٌ إذا أراد الدماءُولقوم نواله ورضاهولأقوامٍ القلى والجفاءُففريقُ ممتعون بمصر وفريقٌ في أرضهم غرباء إن ملكت النفوس فابغ رضاهافلها ثورةٌ وفيها مضاءيسكن الوحشُ للوثوب من الأسرفكيف الخلائقُ العقلاءُيحسب الظالمون أن سيسودونوأن لن يُؤيدَ الضعفاءُوالليالي جوائرٌ مثلما جارواوللدهر مثلهم أهواءُ”
“أليسَ في الموت أقصى راحةِ البالِ؟”
“أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا ** لَم أَجِد لي وافِيًا إِلا الكِتابا”
“الحمد لله القديم الباقي ذي العرش والسَّبع العُلا الطباقالملِكِ المنفردِ الجبَّار الدائم الجلال والإكباروارثِ كلِّ مالكٍ وما مَلَكْ ومُهِلك الحيِّ ومُحيي مَن هلَكمنزِّل الذِّكر بخير الألسن مشتملاً على البيان الأحسنِ”