“هكذا تفعل دومًا يا عزيز..تنتظر أن يصل كل شىء إلى ذورته حتى تفسده وتنيهه بسذاجة! تعشق إفساد لحظاتنا وكأن أعماقك تأبى أن نطمئن ونسعد”
“ماأصعب أن تنادي إمرأة بإسم آخرى على الرغم من أنها تكاد أن تُنادي كل رجال الدنياباسمك ..أتدري ماالأكثر إيلآما ..؟ .. إنكارك لهذا .. !! .. ماأسهل إنكارك يارجل .. تُنكر كل شيءببساطة .. وكأن شيئا لم يَكُن .. !! ..دائما أنت ( لم تفعل ) ودائما أنا ( أفتعل ) المشاكل ..”
“تقول أني ( أُجيد الثرثرة ! ) .. ! .. لكني اعتزلت الثرثرة مُنذ أن تركتني خلفك واخترتامرأة ( كاملة ) أُخرى ! ..باتت حروفي باهتة ! .. ذابت ألواني يا عزيز حتى غدوتُ كخريفِ بائس ! ..ماتت أحلامي الكبيرة .. ! .. ماتت أحلامي يا كُل أحلامي .. ! ..”
“قد لا تدرك يا عزيز بأن أسوأ ما في مدينتنا ( برأيي! ) .. هو أن أجبر على أن أحادث حبيبي بصفته امرأة ، و أنا يجبر ( هو ) على أن يتحدث معي بصفتي رجلا”
“تنكر كل شيء ببساطة وكأن شيئاً لم يكن .. دائماً أنت (لم تفعل) ودائماً أنا (أفتعل) المشاكل ..”
“قد تتحول الصداقة إلى حب يا عزيز .. لكن الحب لا يتحول إلى صداقة إلا إذا تدخلت المعجزات”
“صدقني يا عزيز لقد تسببت لي بكل أسباب البكاءولقد جربت انا بسببك كل انواعهثق بي يا عزيز لا شئ يؤلمكدموع القهردموع القهر أكثر ملوحة من سواهاثق بأمرأة اعتادت علي الملوحة كما لو أنهاعاشت طوال حياتهاك سمكة”