“هكذا تفعل دومًا يا عزيز..تنتظر أن يصل كل شىء إلى ذورته حتى تفسده وتنيهه بسذاجة! تعشق إفساد لحظاتنا وكأن أعماقك تأبى أن نطمئن ونسعد”
“هل جربت الهزيان !؟أن تملك ألف حرف ولا تأبه للكلمات ..أن تكتب ألف كلمة بعينيكولا يراها سواك ..أن ترسل للقمر حديثاً .. على أمل أن يهمس به لها !؟أن تفعل كل ما تحبه مرتين مرة لك .. ومرة لهاأن ترقص .. أن تمرح .. أن تعشق حتى الأشياء .. إذا إمتزجت بأي حرف من حروف اسمها ..أن تصبح كالمجنون .. حين تفكر بها !؟هل ……….؟”
“دع القدر للقدر .. ترتيباتنا دومًا تفسده !”
“إن لدينا قابلية خرافية على أن نواصل الدهشة بسذاجة متناهية، ونعيد اجترار ذات السؤال بغباء: كيف يمكن للحياة أن تكون قاسية هكذا؟”
“كانوا يرون أن القائد العربي دومًا على حق إلى أن يرحل !!”
“فإذا أراد الكاتب الفلسطيني بشكل خاص والكاتب العربي بشكل عام، أن يصل إلى العالم، فإن عليه أن ينسى.أما إذا أراد الكاتب الإسرائيلي أن يصل إلى العالم، فإن عليه أن يتذكر.”