“قد نحتمل بلادة البليد ، و لكننا لا نستطيع أن نحتمل بليداً يضمر إلى جانب البلادة أحقاداً”
“لا نستطيع ان نكون ببساطة جسمنا ، لأن كل فرد لا يختزل إلى ماديته أو إلى وظائفية أجهزته ، لكننا لا نستطيع كذلك ببساطة ملكية جسم ، إلا اذا افترضنا أن ذات هذة الملكية يمكن أن تكون نفسا متجردة قد تسكن هذا الجسم كما يسكن القبطان سفينته”
“-إن الحياة ترمي أثقالها على كواهلنا بحيث أعجب كيف نستطيع أن نحتمل الحياة.- عندما يكون للإنسان هدف يستطيع أن يواجه كل الصعاب.-هدفنا المثالي هو الله.. عندما يتحمل الإنسان مثلما تحملنا من الآلام لا يثق في أمل غير الله.”
“نحن في الشرق لا نحتمل فقط وإنما نهوى أن نعذّب أنفسنا ..! ومن الأخطاء الشائعة الصورة التي يتناقلها العالم عن الهنود بأنهم وحدهم الذين يحتملون ! الشرق كله موطن الاحتمال ! لقد تحوّل الشرق إلى حمار”
“الإطار الفكري قيد لاشعوري موضوع على عقولهم من حيث لا يحسون به.فهو بهذا الاعتبار كالضغط الجوي الذي نحتمل ثقله الهائل على أجسادنا دون أن نحس به”
“نعلم الناس لنفتح أذهانهم و نطلق طاقاتهم المحبوسة .و لكننا لا نستطيع أن نتنبأ بالنتيجة ،الحرية..نحرر العقول من الخرافات .نعطى الشعب مفاتيح المستقبل ليتصرف فيه كيف يشاء.”