“كان الخدر اللذيذ – خدر السهر و برد الفجر - يعابث كلماتنا و أفكارنا, و كنا نتحرك كأنما نحن آليات مبرمجة. هل تفهم هذا الشعور؟ وبالطبع تكون أقل دعابة كافية لجعلك تنفجر ضاحكاً. الدعابة التي ستندهش ظهراً من مدى سماجتها و سخفها!”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “كان الخدر اللذيذ – خدر السهر و برد الفجر - يعابث… - Image 1

Similar quotes

“هذا ديدن الإنسان على كل حال .. بعد عبور المستنقع يكتشف أنه كان رطباً جميلاً، و يندهش لماذا كان يتذمر و هو فيه”


“الكتابة على الجدار تتغير بلا توقف .. مثلا هذه المرة كان هناك علم مصر, و عبارة "الجيش و الشعب إيد واحدة" و هي التي ستتحول بعد أشهر إلى "يسقط يسقط حكم العسكر" و ربما تصير "يسقط حكم الإخوان" بعد فترة.”


“ما أجمل أن توجد و أن تملأ المكان و الزمان ...ما أجمل أن تكون هناك لحظة قادمة و ما أروع أن تكون هناك لحظة ماضية ...لحظة قادمة تفعمك بالأمل و لحظة ماضية تفعمك بالحنين ...”


“و في المرآة تأملت ذلك الشئ المفزع الذي تحولت إليه .. و سألت:-"و من هي الفتاة التي تقبل؟"فيقولون في حماس:-"هناك ألف عروس !"-"ألف عروس معتوهة ؟!!"فيردون و هو يتنهدون في سأم:-"إن الجميع يتزوجون يوم ما .. و لكل أوان أذان .. و ستكون هناك حتما بعض التنازلات من الطرفين .."فأصرخ في هلع:-"و لماذا يتنازل الطرفان؟ .. ما الذي يرغمنا على ذلك !"-"للأسف أنت مازلت طفلا لا يقبل أن يتنازل .. طفلا يريد كل شئ دون مقابل .."-"هذا صحيح .. و ما دمت كذلك فلماذا اتزوج ؟"-"لأن الجميع يفعلون ذلك يوما ما !!”


“و أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً ...و لست من هؤلاء المدعين الذين يرددون في فخر بطولي ...نحن لا نهاب الموت ...كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ...إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...و كفاني أن "عمرو بن الخطاب" _رضي الله عنه_ أعلن أنه يخسى الموت كثيراً ...فأين نحن منه ...”


“و لما كنا قد نشأنا في بيئات مغلقة فإننا حاولنا أن (نركب) عواطفنا على أول فتاة تصلح لأن نحبها دون اقتناع حقيقي من جانبنا و دول أدنى تشجيع من جانبها .”