“ربما حاولت ان تحلق بعيدا ,الا انك تشتاق شاطئ ,فتعود لى, تأتي ومعك بالونات العيد تملئ الفرحه المكان وتشرق الشمس..... تحلق الفراشات تطير في سمائي الاف الطائرات الورقيه البراقه.... تمتلئ حقيبتي بقطع الحلوي والسكاكر الملونه .وتنطلق تلك الطفله لتطلق ضحكتها وتملئ من حولي الدنيا صخبا وجنون فقد عاد لها الأمان”
“اذا كانت احلامي تحلق في الخيال ولايمكن لها ان تستقر على أرض الواقع سأبني لها ارضا لتستقر عليها .لا اعلم كيف لكن بلا شك سأكتشف ذلك يوما ما.”
“خير لك ان تحلق مع النسور بدلا من تقمص شخصية الديك الذي ينفش ريشه”
“الكتابة تأتي، تأتي من تلقاء نفسها فلا يتعيّن عليّ سوى أن أقول مرحبًا وأفسح لها المكان”
“كم أخشى عليك من تلك الطائرات ،الأرواح فقط هى التى تقدر على البتعاد ، لابد لكل واحد من أرض يلامسها وإلا ضاع الأمان”
“اصبحت اشتاق وحدتي علي ان اراكواتذكر تلك الطعنه التي وجهتها لي ربما لم اشعرك باني ترنحت وتهاويت بداخل نفسي عاقبتها كثيرا وجهت لها اللومنظرت من حولي فلم اجد من استند اليهلم اجد من ابكي علي كتفه من المي فزدادت قوتي وازداد بداخلي ضعفي”