“تحيا مناصفة ، لا أنت أنت ، ولا سواك أين ( أنا ) في عتمة الشبه ؟ كأنني شبح يمشي إلى شبح فلا أكون سوى شخص مررت بهخرجت من صورتي الأولى لأدركه فصاح حين اختفى:يا ذاتي انتبهي!”
“لا ضحيَّةَ تسأل جلاّدَها: هل أنا أنتَ؟ لو كان سيفيَ أكبرَ من وردتي...”
“هل أؤدي جيدا دوري من الفصل الاخير؟و هل قرأت المسرحية قبل هذا العرضأم فرضت علي؟وهل أنا هو من يؤدي الدورام ان الضحية غيرت أقوالهالتعيش ما بعد الحداثة , بعدماانحرف المؤلف عن سياق النصوانصرف الممثل والشهود”
“طعم الأساطير و الأرض . . أنت !”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“الآن, أنت اثنان, أنت ثلاثة, عشرون, ألف!؟كيف تعرف في زحامك من تكون؟”