“تحت وساداتِنابين الرسائل والوساوسجوارح بحجم الجيبفى بطانة معاطفنا الطائرةأكثرُ من هلالٍفى الثلوج السوداءبشراسة أسماك القرش رائحة الدم تسحلهابلا وزنبلمعان الزئبق بين أصابعنا على الطرق قانيةملقاة على عجلٍلأنينهانًدير ظهورها وظلالنا”
“من الطابقِ الثالثِللعتمةِ.أطلُّ على موتيأمِّي.نجمةٌ شاحبةأصدقائيمصابيحُ مكسورةٌ.تبكي على الجسورِأحبُّهم جميعًالكنَّ العتمةَ.تُغريني”
“بمفتاحين ذهبيين – هما كل ماتبقى منهما – أغلق عيني على الفقر فى العلاقة على هذيان المرتعدين من أنفاسهملعلي فى الوقت الذى على هيئة نهرأسقطخشباً على الخديعة”
“نختلفلهول ما نتشابهوالافتتان يشترطبتر أصابعنا”
“من الطابقِ الثالثِ للعتمةِ أطلُّ على موتيأمِّي نجمةٌ شاحبةأصدقائي مصابيحُ مكسورةٌ تبكي على الجسورِأحبُّهم جميعًا لكنَّ العتمةَ تُغريني. - إنتحار”
“منذ البذرة في طينناحتّى غصن على طوفانهذا وجه من أُحبُّهنا مدينتي”
“إلى صورةٍ من طفولتكعابسةٍتأخذنيبسيّارة زرقاءذات سقف شفيفإلى طُرق من طفولتيوأرجوحة أزلبعضها أحصنة خشبيّةكلّها طلّ على مظلّة”