“رسالة إلى نفسك.. لو بلغت هامتك عنان السماء.. سيكون الموت نهايتك.. لو طفت الأرض شرقًا وغربًا سيكون السكون بدايتك.. تستقبل في حياتك ضيوفًا كثر، لكن ضيفًا غير مرغوب فيه سيحل عليك.. كل شيء سينتهي لتبدأ حياتك بعد الموت.. هذا العالم سيموت.. لذلك كن مستقيمًا”
“ماذا لو أن كل شيء في هذا العالم هو عبارة عن سوء فهم؟ماذا لو أن الضحك في الحقيقة هو بكاء؟”
“وهذا يجعل كل شيء عمليًا، في حياتك كلها، خاضعًا لذلك النفي، باستثناء الله، عزو وجل، سيكون صمدًا حيث لن يصمد الآخرون ومفاهيمهم.. سيظل وحده، وسيكون وحده الذي يمكن أن نخلص إليه، بينما ننزع، بأيدينا، سهام الإيديولوجيات والأوثان وأنماط الحياة.. ونلتفت إليه، مخلصين له..”
“كن أنت، إذا لم تكن نفسك، فأنت لست أنت، أنت الشخص الأروع والأفضل في حياتك، خلقك الله لتطور من نفسك وتطور في الأرض من حولك، فأحمل قدرك وأخطو خطواتك لتحقق ذاتك....نفسك.”
“لو أردت فعلا أن تحدث تغييرا فى حياتك غير إدراك المفكر”
“إن فهم البعد الثقافي على أنه أكثر الاتصالات تعقيداً على جميع المستويات, سيكون غير ضروري فعلياً لو لم يكن ذلك لأمرين: انشغالنا المتزايد بالشعوب في كل أجزاء العالم, وتمازج الثقافات الخاصة في بلدنا حيث يتدفق أشخاص من مناطق ريفية وبلدان أجنبية إلى داخل مدننا بأعداد كبيرة.”