“بلقيسُ :أسألكِ السماحَ ، فربَّماكانَتْ حياتُكِ فِدْيَةً لحياتي ..إنّي لأعرفُ جَيّداً ..أنَّ الذين تورَّطُوا في القَتْلِ ، كانَ مُرَادُهُمْأنْ يقتُلُوا كَلِمَاتي !!!”
“بلقيسُ :أسألكِ السماحَ ، فربَّماكانَتْ حياتُكِ فِدْيَةً لحياتي ..إنّي لأعرفُ جَيّداً ..أنَّ الذين تورَّطُوا في القَتْلِ ، كانَ مُرَادُهُمْأنْ يقتُلُوا كَلِمَاتي !!!نامي بحفْظِ اللهِ .. أيَّتُها الجميلَةْفالشِّعْرُ بَعْدَكِ مُسْتَحِيلٌ ..والأُنُوثَةُ مُسْتَحِيلَةْسَتَظَلُّ أجيالٌ من الأطفالِ ..تسألُ عن ضفائركِ الطويلَةْ ..وتظلُّ أجيالٌ من العُشَّاقِتقرأُ عنكِ أيَّتُها المعلِّمَةُ الأصيلَةْ ...وسيعرفُ الأعرابُ يوماً ..أَنَّهُمْ قَتَلُوا الرسُولَةْ ..قَتَلُوا الرسُولَةْ ..”
“وَبَرْدُ الجَنوبِ له أَلْفُ بَرْدِ الشَّمالإذا كانَ دون حَبيبْوأصرخُ في ظُلُمات الطّريقِأُسائِلُ عَنْ وَردةٍ بِعَبيرِ شَذاها تُقيلُ خُطايَولا مِنْ مُجيبْأُنادي ... أُحَيْبابَ قلبي...فأدرِكُ أنَّ صَدَى الصَّوْتِ ضاعَوأنفاسَ رُوحي اضْمَحَلَّتْولَمْ يَبْقَ في القلبِ غيرُ الوجيبْ”
“طَيْرٌ أنا..والجرحُ تحتَ جناحِهِمن يُقنِعُ الأشعارَألاَّ تَنْكأَهْ ؟! وغرقتُ في الأشجارِأقرأُ عمرَناوالحبُّ غصنٌ مُلتَوٍلن نقرأَهْ حاولتُ فهمَ البردِ فيْدفءِ الضُّحىفوجدتُ أنَّ القلبَغادَرَ مرفأَهْ إن كانَ ظنُّكِ أن دُنيانا انتهتْفلأنتِ يا دُنيايَ…[..أصدَقُ مُخطِئةْ..]”
“لو كانَ للشعوبِ المُتخلّفة حظ لما ابتليت بالزُعماء الذين يحكموها، ولايزالون”
“لو أنَّ ... لو أني أنتِ يا أُمي لتزينت الجنّةُ في انتظاري!”