“عندما تدخل الملابس عتمة دولابها،يتخلل نسيجهاشئ من الحنين،وصدى أغنيات لم تسمعها من قبلتنتشل الوجوه من النسيانوتتذكر صوت ماكينات الخياطة""عندما تشتهي الملابس الموت،تبدو غير مهندمةاو ذات أكمام قصيرةتغافل سطوة مشبك الغسيلتلقي بنفسها من أعلى الشرفةتتذكر -وهي تسقط-دخولها الكيس البلاستيكيالجدل حول السعر عند البائعأول لسعة مكواة.تتذكر اهتمامنا البالغ في لحظات النشوة الأولىوعدم اكتراثنا في اللحظات الأخيرة”
“عندما تشتهى الملابس الموت تبدو غير مهندمهاو ذات اكمام قصيرة تغافل سطوة مشبك الغسيلتلقى بنفسها من اعلى الشرفه”
“دقات الساعة تلك..أم نزف اللحظات..؟طيف من لون أبيض..يتجول في الأمكنةالمسكونة بالدم..صوت حفيف وردي..رائحة غامضة من مِسك..نسمة برد..وصدى أنّات”
“تتذكر تهمامنا البالغ فى لحظات النشوه الاولىوعدم اكتراثنا فى اللحظات الاخيرة”
“لو أن كل ما يخطر بالبال في الليل, في لحظات من الحلم و النشوة, يتحقق اليوم التالي, لكانت الدنيا غير هذه الدنيا.”
“الرماة يصوبون إلي نقطة أعلى بكثير من تلك التي يرغبون في إصابتها عندما تكون بعيدة جداً.”