“رُبَّ رجلٌ وسيمٌ غير محبوب ، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب ، ورُبََّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء ، أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس . فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه ، وكان نعم المسمى بالمختار .”
“فالماضى ماضٍ . لا أنت هو أنت , ولا الناس هم الناس , ولا الظرف الزمانى هو هو . ولكن البعض يحب النستولجيا”
“أقول: يعني باختصار، دعوا الناس في حالهم ولا تحكموا عليهم ودعوا الخلق للخالق !! فالشخص الذي أمامك توجد ملايين العوامل التي لا تعلمها أدت به إلى ما هو عليه، فعلى أي أساس تحكم عليه؟؟ هنا نفرّق بين الحكم على الشخص والحكم على العمل نفسه!”
“من الأقوال المأثورة عن النبي محمد عليه السلام : " ما ازداد رجل من السلطان قربا إلا ازداد من الله بعدا , ولا كثرت أتباعه إلا كثرت شياطينه, ولا كثر ماله إلا اشتد حسابه " وعاظ السلاطين ص117”
“من اليسير على الناس أن تكره ، وسهلٌ عليهم أن يجهلوا ولا يفهموا أو يتفهّموا . أما الحب فيحتاجُ منا مغامرةً ، و جهداً ، و إجلاءً لمرآة الروح”
“: الرجل الاطوع من العجين في يدي هو رجل غير صالح لا للخبر ولا للحب ولا حتى للعباده..”