“فلسطين عشرات الآلاف من الشهداء، ومئات الآلاف الذين ينتظرون دورهم .”

“فلسطين الذاكرة و من ينسها فقد أصابه " خرف " في الشرف والانتماء .!”

“لا تكن من هؤلاء الذين يهدون الأثرياء الهدايا الثمينة...ويعطون الفقراء ملابسهم المستعملة”

“فلسطين أغنيتك الخالدة التي لا تموت مهما سيطر الإقاع الغربي على مقامات الغناء العربي .”

“الذين لا يحبونك – مهما كانت حسناتك واضحة وبارزة – سيجدون سيئة خفية يمارسون بها كرهك وتشويهكيا لهم من مساكين.. لا يعلمون أنهم يشوهون أنفسهم!”

“غازي القصيبي" رجل يمتلك كاريزما لا يمتلكها غيره .فهو ( على بعضه ) كـ : دكتور، وعميد، ومثقف، ومدير عام، ووزير، وشاعر، وسفير، وروائي ساخر، شخصية لم - ولن - تتكرر بسهولة .هو رجل، أزعم، أنه حتى الذين يختلفون معه - أو لا يحبونه أيضا - أظنهم يكنون له الكثير من الاحترام.”

“إنها " مصر " :إذا غنّت ، رقص العرب واذا انجبت " عمرو دياب " ستجد له نسخة في كل عاصمة !واذا غنى " عبدالحليم " - خليّ السلاح صاحي – اخرج العرب كل بواريدهم العصملية من مخازنها !وصار رمي اليهود في البحر خيارا استراتيجيا لكل العرب .اما اذا جنحت للسلم فأعلم ان – حتى " مقديشو " – سيصبحالسلام خيارها ( وبطيخها ) الاستراتيجي !انها " مصر " :اذا " تحجبت " سيصبح " الحجاب " اكثر الازياء رواجا واذا اطلقت لحيتها ، فسيقل عدد الحلاقين من طنجة الى ظفار واذا خرجت للشارع وهي تحمل بيدها قنبلة وساطورافأعلم انك سترى هذه القنبلة – بعد سنة .. سنتين ... عشرا – في شوارعالجزائر والرياض والرباط والكويت ... وبقية الشوارع !و .. انها " مصر " .. البهيّة ، الولاّدة :تنام ، ولكنها لا تموتاستعادت وجهها ، ودورها ، وقالت : " كفايه " ..وعندما تقول مصر " كفاية "يقولون في فلسطين " كفى "ويصرخون في اليمن " ارحلوا "وانتظروا – سنة .. سنتين ... عشرا – لتسمعوا " كفايه " بكل اللهجات !”