“كيف يا قلبُ ترتضي طعنة الغدرِ في خشــوعوتداري جحودها في رداءٍ من الدمـــــــــوعلست قلبي وإنما خنجرٌأنتَ في الضلـــــــوع”
“كلما ضاع مني صديق ابكي عليه كما لوكان فارق الحياة,,وادفنة في قلبي...وضعت يدي اليوم على صدري ,فخيل لي انها مقبره تضم مئات الاضرحة”
“احتشم يا قلبي , فالحب طيش وشباب ,, وأنت طيش فقط!”
“منذ عشر سنواتٍ التقيتُ بها. وكانت كما هي اليوم .. في السادسة عشرة! إن الزمن لا يمر عليها ولكن يلتف حولها,يعانقها في حنانٍ , ويمسحُ ما يمكن أن يعلقَ بها من غُبارِ الأيام!”
“ان اقسي ما اعانيه في محنتي اني اسعي الي الناس هربا من نفسي ... و اخلو الي نفسي هربا من الناس ...و كلما شعرت بالحزن و الناس معي غلبني حيائي منهم فابتسمت... و كلما وجدتني وحدي حاولت ان انسي.. و لكن كيف ... لقد كانت هنا ...و هي الان ليست هنا..”
“إن اللقاء ليس في أن نجتمع في مكانٍ واحد .. ولكن اللقاء هو أن ننفعل بشعور واحد! وشعوري الذي انفعلت به منذ سنواتٍ لم يتخل عني, ولم أتخل عنه في أية لحظة!”
“تمهلي أيها الأيام .. لا تدفعيني في طريقك بهذه السرعة المجنونة! .. إنني لا أجري , ولا أمشي, ولكنّي أحفرُ بخطواتي , القبر الذي سيضمني, بعدما أتحول إلى رفات!”