“كيف يا قلبُ ترتضي طعنة الغدرِ في خشــوعوتداري جحودها في رداءٍ من الدمـــــــــوعلست قلبي وإنما خنجرٌأنتَ في الضلـــــــوع”
“يا لكثرتكْكازدحام المؤمن بالذكرِفي شهر الصياممزدحماً قلبي بكْ*كيف لــيأن أكون في كلّ التراويح روحَكْكي في قيامك وسجودكتدعُو ألاَّ أكون لغيرك.”
“يا قلبها.. يا من عرفت الحب يوما عندها يا من حملت الشوق نبضا في حنايا.. صدرها إني سكنتك ذات يوم كنت بيتي.. كان قلبي بيتها كل الذي في البيت أنكرني و صار العمر كهفا.. بعدها لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟ لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها.. قلبي يحدثني يقول بأنها يوما.. سترجع بيتها؟! أترى سترجع بيتها؟ ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها”
“.. ثمة من يولد من طعنة .. وثمة من يموت في قلبنا إثرها”
“يا قلبي يا مجنون .. جنون الشتا المهمومإتمرجح على أدّكشويّه في بحركحاول في مرّه تعوم”
“ثمّة من يولد من طعنة, و ثمّة من يموت في قلبنا إثرها.”