“ما لي وللناس كم يلحونني سفها ... ديني لنفسي ودين الناس للنـــاس”
“ديني لنفسي ودين الناس للناس”
“و الله ما طلعت شمس و لا غربتإلا و حبك مقرون بأنفاسيو لا جلست إلى قوم أحدثهمإلا و أنت حديثي بين جلاسيو لا ذكرتك محزونا ولا فرحاإلا و أنت بقلبي بين وسواسيو لا هممت بشرب الماء من عطشإلا رأيت خيالا منك في الكاسِو لو قدرت على الإتيان جئتكمسعيا على الوجه أو مشيا على الراسِو يا فتى الحي إن غنيت لي طربافغنني واسفا من قلبك القاسيما لي و للناس كم يلحونني سفهاديني لنفسي و دين الناس للناسِ”
“ما لي سِوى الروح ، خُذْهَا !والروح جُهْدُ المُقِلِّ”
“اذا هجرتَ فمـن لـي ومـن يجمّل كـلّيومـن لروحي وراحي يا أكثـري وأقـلّيأَحَبَّـكَ البعض مـنـّي فقد ذهبت بكـــلّييا كـلّ كـلّي فكـنْ لي إنْ لم تكن لي فمن لييا كـل كـلّي و أهـلي عنـد انقطاعي وذلّيما لي سوى الروح خذها والـروح جهد المقلّ ِ”
“لي حبيبٌ أزورُ في الخلواتِ ..حاضرٌ غائبٌ عن اللحظاتِما تراني أصغي إليه بسري ..كي أعي ما يقولُ من كلماتِ ؟كَلِماتٍ منْ غيرِ شَكلٍ ولا ونُطـــقٍ ولا مثلِ نَغمةِ الأصواتِفكأني مُخاطَبٌ كُنْتُ إياهُ ..على خاطري بذاتي لذاتيحاضرٌ غائبٌ قريبٌ بعيدٌ ..وهوَ لم ْ تَحوِهِ رسومُ الصفاتِهوَ أدنى من الضميرِ إلى الوهــمِ.. وأخفى من لائحِ الخطراتِ”