“فيالكِ مصرُ، ما لجلالِ أمسٍعَلَتْهُ غَبْرةٌ، وطوَتْهُ حُجْبُوأبهمَ فهو رجعُ صدىً، وطيْفٌبعيدٌ ليس يستجليهِ قُربُذَوتْ ريّا ملامحهِ، وحالتْمناقبهُ، فهنَّ أذىً وثَلْبُأكانَ دمُ الفدائيّين صِدقًاوأصبحَ وهو بعدَ الأمسِ كِذْبُفيهدمُ ما بنى، ويقالُ: شادواوتُصدعُ وَحدَةٌ، ويقالُ: رأْبُ؟علامَ إذن أُريقَ بكلِّ وادٍفأورقَ مُجدبٌ، وأنارَ خِصْبُ؟وجادَ به شبابٌ عبقريٌوولدانُ كفرخِ الطيرِ زُغْبُ؟”
“ليس المهم ما تشعر به الان ولكن المهم هو ما ستشعر به بعد ان تتخطى الموقف المثير للضغط الوجداني”
“ليس المهم ما نؤمن به .. المهم هو الكيفية التي نؤمن بها”
“ما نفعُ ساعات ِ الحنينِ إليكْ ؟ إن لم يكللها قدومك بعدَ زمن”
“ليس أحدٌ بأعلم بما في نفس الموجعِ الحزينِ ممّن ذاق مثل ما به.”
“عذرا ما أسميته بالقبو المظلمهو قلبي .. اقبله إذن بظلمته وحزنهأو ارحل ...فهو لا يحتاج إلى ضوئك الساطعبعدما اعتاد الظلامولن يستأنس بصوتك الرائعاتركه يحيا بسلاموبصمت فصوتك يجدد الآلام”