“كانت هناك أخطاء كبرى ترتكب عن حسن نية . فلقد بدأت التغيرات بالمصانع ,والقرى الفلاحية والمبانى والمنشآت الضخمة ,وترك الإنسان إلى الأخير .فكيف يمكن لأإنسان بئس فارغ , وغارق فى مشكلات يومية تافهة , ذى عقلية متخلفة عن العالم بعشرات السنين , أن يبنى وطناً ,أو يقوم بأى ثورة صناعية أو زراعية , أو أية ثورة أخرى ؟لقد بدأت كل الثورات الصناعية فى العالم من الإنسان نفسه ,ولذلك أصبح اليابان ( ياباناً ) وأصبحت أوروبا ماهى عليه اليوم .وحدهم العرب راحوا يبنون المبانى ويسمون الجدران ثورة ,ويأخذون الأرض من هذا ويعطونها لذاك , ويسمون هذا ثورة ..”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “كانت هناك أخطاء كبرى ترتكب عن حسن نية . فلقد بدأ… - Image 1

Similar quotes

“كانت هناك أخطاء كبرى ترتكب عن حسن نيّة. فلقد بدأت التغيّرات بالمصانع، والقرى الفلاحية والمباني والمنشآت الضخمة، وترك الإنسان إلى الأخير.فكيف يمكن لإنسان فارغ، وغارق في مشكلات يوميّة تافهة، ذي عقليّة متخلّفة عن العالم بعشرات السنين، أن يبني وطناً، أو يقوم بأيّة ثورة صناعيّة أو زراعيّة، أو أيّة ثورة أخرى؟لقد بدأت كلّ الثورات الصناعيّة في العالم من الإنسان نفسه، ولذا أصبح اليابان ( ياباناً ) وأصبحت أوروبا ما هي عليه اليوم.وحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمّون الجدران ثورة. ويأخذون الأرض من هذا ويعطونها لذاك، ويسمّون هذا ثورة. الثورة عندما لا نكون في حاجة إلى أن نستورد حتًّى أكلنا من الخارج.. الثورة عندما يصل المواطن إلى مستوى الآلة التي يسيّرها”


“لقد بدأت كل الثورات الصناعيه في العالم من الانسان نفسه ,ولذا اصبح اليابان " يابانا " , واصبحت اوروبا ماهي عليه الان وحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمون الجدران ثورة ....”


“وحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمون الجدران ثورة وياخذون الارض من هذا ويعطونها لذاك ويسمون هذا ثورة.الثورة عندما لا نكون في حاجة الى ان نستورد حتى اكلنا من الخارج.الثورة عندما يصل المواطن الى مستوى الالة التي يسيرها”


“وحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمّون الجدران ثورة. ويأخذون الأرض من هذا ويعطونها لذاك، ويسمّون هذا ثورة.الثورة عندما لا نكون في حاجة إلى أن نستورد حتى أكلنا من الخارج.. الثورة عندما يصل المواطن إلى مستوى الآلة التي يسيّرها.”


“من المؤسف أن ينقطع إنسان عن دراسته العليا، لأنه سيظلّ يشعر بذلك النقص طوال حياته.. ومن ناحية أخرى، لم تعد تفيد الشهادات اليوم في شيء حسب قوله، وهو يرى حوله شباباً بشهادات عليا عاطلين عن العمل، وآخرين جهلة يتنقًّلون في سيًّارات مرسيدس ويسكنون فيلّات فخمة.. ليس هذا زمناً للعلم.. إنّه زمن الشًّطارة.. فكيف يمكن أن تقنع اليوم صديقك أو حتًّى تلميذك بالتفاني في المعرفة؟ ..لقد اختلّت المقاييس نهائياً”


“أمّا نحن النساء، فجاهزات لترشيد استهلاكنا للبطاقات المصرفيّة و عدم مساءلة الرجال عن هدر ثرواتنا المائيّة. و التنازل عن حصّتنا من الأكسيجين على قلّتها في العالم العربي. كلّ هذا مقابل مطلب واحد:حمايتنا من عواقب تعلّقنا الغبي ب " كراكيب " الذاكرة العاطفيّة. نحن نطالب بالمساواة في النسيان مع الرجال.و نقسم بأغلظ الإيمان، أنّنا لن نطالب بعدها بأيّة مساواة أخرى في الأجور، أو فرص العمل.. أو الإرث أو حتى قيادة السيارة.”