“إن مسألة مسؤولية الفكر لدى الإنسانهي مسألة أن الله يريد للإنسان أن يكون إنساناً في صلابة عقلهوفي صلابة إرادتهوفي صلابة موقفهأن لا يكون الصدىوأن لا يكون الظلوأن لا يكون كمية مهملة لا معنى لها”
“الإنسان لا يريد أن يكون سعيدًا ياحبيبتي. هو إما أن يكون سعيدًا أو لا يكون؛ إرادته لا دخل لها بالموضوع.”
“أن الله لا يريد أن يكون معبوداً من الجاهل الذي يقلد غيره”
“ففي المواقف التفصيلية من حياة الأفراد و الأمم يكون للإنسان فرصة واحدة لا ثاني لها لأن "يكون أو لا يكون”
“إن المسلم لا يمكن أن يكون رأسمالياً مستغلاً أو ماركسياً ملحداً و لا يمكن أن يكون إلا مسلماً …”
“وما معنى أن يكون الفلسطيني شاعراً، وما معنى أن يكون الشاعر فلسطينيا؟ الأول: أن يكون نتاجاً لتاريخ، موجوداً باللغة؟ والثاني: أن يكون ضحية لتاريخ، منتصرا باللغة. لكن الأول والثاني واحد لا ينقسم ولا يلتئم في آن واحد.”