“ألجمْ نزوات العواطف بنظرات العقل، وأنر أشعة العقل بلهب العواطف، وألْزم الخيال صدق الحقيقة والواقع، واكتشف الحقائق في أضواء الخيال الزاهية البرّاقة.”
“ألجموا نزوات العواطف بنظرات العقول، و أنيروا أشعة العقول بلهب العواطف، و ألزموا الخيال صدق الحقيقة و الواقع، و اكتشفوا الحقائق في أضواء الخيال الزاهية البراقة. و لا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة، و لا تصادموا نواميس الكون فإنها غلابة، و لكن غالبوها و استخدموها و حولوا تيارها و استعينوا ببعضها على بعض، و ترقبوا ساعة النصر و ما هي منكم ببعيد.”
“ألجموا نزوات العواطف بنظرات العقول، ولا تصادموا نواميس الكون فإنها غلابة، ولكن غالبوها واستخدموها وحولوا تيارها، واستعينوا ببعضها على بعض، وترقبوا ساعة النصر، وما هو منكم ببعيد.”
“الأسلوب الخطابي في خطب الجمعه وخاصة الاسلوب الذي يتجه الى العواطف اكثر من العقل كما يفعل القائد العسكري عندما يدعو جنوده الى القتال ويحثهم عليه في المعارك.”
“في ساعة الحقيقة، يصبح الخيال وقاحة لا تحتمل..”
“نحن نعرف أن العواطف عمياء , وميالة إلى التطرف , وإن العقل المثقف هو الذي يبقيها في الحيز الإيجابي , ويحول بينها وبين أن تكون طريقا للغلو والانتقام ”