“عندما تضمني بعشقك السرمدي .. تصير الأكوان مجرد نظرة من عينيك .. و إعصار يتقاذفني يا حبيبي رفقا بي .. حنانيك”
“يا دنيا استنفذت قوتي رحماك..رفقا يا ألم سد منافذ الهرب و جروح ..أصرخ بجبروت لا يركع ... بنفس منتهكة و قلب مذبوح ..قد أحاطت بي قسوتك أين أهرب ... أحارب أحارب و لا منتهي و لا مخرجوحدك تدرين ما أنا..أعاهدك .. مكانك في سديم الكون لن أنازعك ..فهلا رفقتٍ بدنيا أخري بيضاء تناشدك؟؟؟؟؟”
“تري متي ستكون المرة القادمة التي أتألم فيها؟؟؟ هل ستكون مميتة؟؟؟ أم مجرد قاتلة رقيقة؟؟؟ لا أريد الألم مرة أخري دنياي رفقا .. نصيبي أن يصبح العذاب مغرما بي عشقا”
“عندما تهمس في أذني بحبك ... و يتسرب إلي داخلي عشقك ... تتلاشي حولي الأكوان .. وتصير كتفاك كوكبي ... و عيناك قصتي .. و شفتاك ملجأي”
“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”
“و الطيور عندما تنزل من عليائها .. تدوسها أقدام من نزلت من أجلهم”
“همست بحبك في أذني؟؟؟ قلها مرة أخري بالله عليك ... فكم كنت عطشي لها ... أريد أن أسمعها بشفتيك و عينيك ... كدت أظن أنك صخر .. و أنت أرق البشر ... ضعها مرة أخري بلسما علي جروحي ... أصرخ بها .. دعنا نطير علي أجنحة روحي ... اه يا رجلا اقتلع عمري من جذوره .. زرعه في جسده .. في أنامله .. في قلبه .. في أطياف ظهوره ... ها مفاتيح حصوني ... ادخل و نم في عيوني ... أحبك يا رجلا بكل الدني .. أحبك يا رجلي أنا”