“تري.. ماذا لو لم يكن يحبني بتلك القوة حقا..ماذا أفعل .. وقد أصبح حبه في فؤادي قيدا ..كيف ولم صدقته.. وما مصيري..... وكيف مجددا سمحت لنسائي أن يصرن جواري قلبي..وكيف سمحت لقلبي أن يمسي لحبه عبدا..أرجلي أنت؟ إذن ضمني بقوة..حتي تسكن ثورات خوفي وتمردهن..لتنصهر دمانا وتصير لميثاق توحدنا عهدا ..أحبك أنا”
“كيف لقلبي أن يصدق غادرا وكيف لمثلك أن يدعي المشاعر وكيف للعشاق أن يختلقوا الضمائر”
“ماذا أستطيع أن أفعل أنا ؟ أن أتصنع حٌباً لم يلمس قلبي ؟المشاعر لا سلطان عليها , فهي ليست أشياء يتم خلعها أو وضعها طبقاً لظروف اللحظة , خاصة لو كان قلباً بسبب السن ,غير مٌحتاط ومعفى مما نحمله داخل صٌدورنا .”
“أكثر شخص، يمكن أن يقف حائلا بينك وبين مستقبلك وأحلامك.. هو أنت، تنح جانبا لو سمحت !!”
“ماذا تريدنى أن أفعل فى عالم أضيق من حذائى , العمر يركض وأنا لم أفعل شيئا بحياتى !!”
“أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر..”