“كان نِفسي أوي أحبك .. لكن انت مُصِّر تخليني أكرهك !”
“لأ .. مش معنى ان كل الناس مقتنعة بحاجة تبقى الحاجة دي صح ، على أيام سيدنا ابراهيم كان كل الناس مقتنعة إن الاصنام هي آلهتهم ماعدا سيدنا إبراهيم .. وكانوا كلهم غلط وهو لوحده اللي صح”
“خايفة ان ربنا يكتب علينا الفراق و يبقي كل حرف نطقناه ذكري -رغم حلاوتها - بتعذبنا”
“كل الدنيا بتحسدنى عليك.. كل الناس بتقول لى .. يا بختكدا بيحبك أوىدا بيخاف عليكى بجد.. دا هدية من السما.. و ماحدش عارفانك مشكلتى الوحيدة فى دنيتىنفسى بجد أحبك.. حبك ليا بيعذبنى .. نفسى أحس جوايا اللى انتَ حاسه ناحيتىنفسى توحشنى ..أخاف عليك ..أغير عليك ..أحس بيك قبل ما تيجىأحس بيك لما تبقى تعبان أو متضايقحاولت كتيـر ... بس مش قادرة بجد... أوقات بتمنى حقيقى تبطل تحبنىعشان أبطل أحس بالذنب”
“يوما ما ستموت السمــراء سيدرك انه كان يؤلمها جدا حين يشكوا لها الوحدة وهى جواره سيدرك انه كان قاسيا حقا حين كان يتمنى الموت رغم انه يعلم ان فى المه موتها فماذا عن موته ؟”
“فستان الفرح " .. مش فستان " زفاف " وبس .. لأ .. دا فعلاً فستان الفرح .. فستان الفرح يعني كل الفرحة متلخصة في توب أبيض وطرحة .. فستان الفرح يعني الحاجة اللي بتحلم بيها كل بنت من أول ما تعرف تمسك القلم والورقة .. وترسم .. وتعبر بالفستان عن أحلام كتيييييرة اوي..”