“عليك أن تملك الوعي الكافي لتصل لمرحلة اللاوعي, ثم اللاوعي الكافي كي تنسى هذه العملية.”
“لست بالغبَاء الكافي، كي أحبك .. ولست بالسّخاء الكافي، كي أدعك تحبني !”
“كان الوعي هو مركز الحياة الانسانية. وجاء فرويد وأزاح الوعي من مركزيته وأدخل عليه اللاوعي الأمر الذي أحدث مزاحمة فلم يعد ممكنا الاكتفاء بتفسير ما يحدث في النفس الانسانية علي أنه محكوم بالحالات الواعية وحدها. وقد اكتشف فرويد اللاوعي عندما استعان بالأحلام في الكشف عن الرغبات المكبوتة, وقال في مؤلفه تفسير الأحلام إن الأحلام هي الطريق الملكي إلي اللاوعي, ومعني ذلك أن الأحلام هي التي تكشف عن منطق اللاوعي.”
“وهي مفارقة مدهشة أن يكون جند الله ودعاته , في مقدمة الذين يفتقدون إلى الوعي الكافي بسنن الله. وأن يكون دأب بعضهم هو القفز فوق هذه السنن ما وجدوا إلى ذلك سبيلاً !”
“الغیرة: ھي الرد على خیانة اللاوعي!”
“يمكنني المرور على كل المرايا،مغمضة العينين،لأغيظها بالقدر الكافي،كي تتوقف عن استنساخ أمور لاتعنيها،وجعلها أقل فرادة ووجودا".”