“إذَا فَارَقْتُ إخْوَانِي؛ فإنِّيأُعَايِشُهُمْ، كَأَنِّي مَا مَضَيْتُفَلَيْسَ الْمَوْتُ إلاَّ أنْ سَأَحْيَاحَيَاةً إنْ وَصَلْتُ لَهَا ارْتَقَيْتُأُلاَقِي جَدِّيَ الْمُخْتَارَ فِيهَاوَأَشْيَاخِي، وَمَن بِهِمُ اقْتَدَيْتُفَإن أَكُ بَيْنَكُمْ مَيْتاً مُسَجًّىفَعِندَ الله حَيٌّ مَا انْطَوَيْتُوَمَا بِدَعُ التَّمَصْوُفِ نَاسِخَاتٍلآيَاتِ التَّصَوُّفِ فَادْعُ هَيْتُ”
“أَجَلْ!! بَلْ هُوَ البؤْسُ بَادٍ عَليَّ! فأَغْراهُ بي! وَيْحَهُ! مَا أَضَلّْ!! ـ يُسَاوِمُنِي المَالَ عَنهَا؟! نَعَمْ!.. إذَا لَبِسَ البُؤْسُ حُرَّا أَذَلّْـ إذَا مَا مَشَى تَزْدَرِيِه العُيُونُ، وَإنْ قَالَ رُدّ كَأَنْ لَمْ يَقُلْ”
“مَا حَاجَتِي لوَطَنٍ أرخَصُ مَا فِيهِ أنَا”
“مَن قَال أنْ الحيآة سَهلة !وأنْ العَيشُ فيِهاَ يُشبٍه اللَعبْ في [دِريِم بَاركْ]فَ فِي الحَياة أنْ لمْ تَتعْب وتوآجِه الصِعابْلنْ تَشعُر بمَعناهآ ولنْ تَتذَوق حَلآوتهافَ حَتيّ اللعَب في [دِريِم بَاركْ]أنْ لمْ تُواجِه خُطورَته مَا أحْسسَت بمُتعَته !”
“بعدَ كلِّ حربٍشخصٌ مَا عليهِ التَّنظيفُ.شخصٌ مَا، ومكنسةٌ فِي يدهِ،لاَ يزالُ يتذكَّرُ كيفَ كانتِ الطَّريقُ”
“متىْ أطلقَ الله لسَانكَ بِالدُعاء فَاعلمْ أنهُ يُريدُ أن يُعطيكَ مَا تَشاءْ مَهمَا عَز مرادكَ وُعَظمَ مَطلبُكَ ”