“كلما حل عقدةً واجهته أخرى .. حتى يأس و تمنع هذه المرة ..وركن وقال أبدأ لن أعيد الكرة .. فأتتُه الدنيا على استحياء قائلةً : كمعطف صوفٍ أنا .. لا يدفئ الجسد دون آلاف من العقد !”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “كلما حل عقدةً واجهته أخرى .. حتى يأس و تمنع هذه ا… - Image 1

Similar quotes

“علينا أن لا نأخذ كل رأي يقوله كل شخص على محمل الجد وذلك لكثرة وجود " المتلونين " اللذين " يقتنصون " المواقف لتسجيل نقاط بخسة على حسابات أخرى و هؤلاء يجب ان نقول لهم جميعاً - و ربما أنا منهم - كفى نفاقاً فأنتم تلوثون الثورة و الإصلاح !!!”


“أنا لا أفهم الحياة إلا من منطلق رياضي بحت.. فبعدد الأعداد السالبة يوجد ما يقابلها من تلك الموجبة على الطرف الآخر من محور الإحداثيات و عليه فلكل مأساة تواجهنا يوجد والحتم تلك النِعم و المُتع التي ترافقنا .. دون أن نتناسى أن الحياة كمعادلة رياضية متشابكة معقدة جداً يكمن حلها فقط بالسعي والإنجاز فطوبى للمُنجزين و أُفٍ للمُتقاعسين !”


“وضع يده على كتف صديقه وقال له: يا صديقي من حمقنا وربما من فرط حبنا لهن نلبسهن صفات ليست فيهن .. ونرفعهن أكثر مما يستحقن فتغدو مساحتهن كبيرة لا تملؤها آلاف من النساء غيرهن وما هن في النهاية إلا هن!فتبسم مجيباً : يا صديقي هناك أناس بالحب تنزوي وأخرى بحجته تبيع نفسها وتشتري وبضع قليلة به وحده ترتقي .. فهنيئاً لك بآلاف تراكمهن دون واحدة لحمقك ترتضي .. وهنيئاً لي بواحدة أرى فيها آلافاً كأنهن معي !”


“وكثيرٌ من همس العشق والغزل ..في ليلةٍ بين إثنين هما أنا و أنت ... قمرٌ ونجم يشاركاننا حباً و وداً دون كلل ...و شمسٌ تهللُ ألا تحيةً على أهل الحب .. وتمضين أنت مثل اليوم .. وأبقى عبثاً أبحث بين غيم وقمر عن همس منك .. وتطل الشمس فتصمت حزناً على حزني”


“لن تستغرق طويلاً حتى تدرك أن من جَد ما وجد.. وان من سار على الدرب ما وصل .. وأن نيل الأعالي ليس على الإطلاق بسهر الليالي بل هو بتقبيل جباه زيد وعمرو و تمسيدُ الأيادي و كُثر الاحتيالِ .. و أنه وحده رضاك عن نفسك أمام نفسك لهو لب العيش ولغير هذا لا تبالي ! وإلى أولئك الذين يستخدمون الطرق الملتوية إلى الأعلى.. هنيئاً لكم ! فمرآتكم حين يومٍ ستذيقكم طعم الخُذلان !”


“أخذ يلاحق الأرقام في الورقة أمامه..بعد أن أراح الخد على راحة الكف وتنهد..أجار طعام وأقساط مدرسة.. راتب الشهر على ما يبدو لن يكفي هذه المرة..و قد مل من إعادة الحساب والكرة..ثم قدم إليه رجل حسن الهيئة..قدم له معاملة تبدو هامة وصعبة ودس في جانب اليد عملة نقدية كبيرة ستساعده في الأزمة.. فتذكر كلام زوجته : أسألك مهراً الحلال والاحترام والعفة .. فرد يده مجيباً عذراً ما تصبو إليه لست أهله”