“كلما حل عقدةً واجهته أخرى .. حتى يأس و تمنع هذه المرة ..وركن وقال أبدأ لن أعيد الكرة .. فأتتُه الدنيا على استحياء قائلةً : كمعطف صوفٍ أنا .. لا يدفئ الجسد دون آلاف من العقد !”
“و كلما أمسكت بحالة من حالاتي و قلت هذا هو أنا .. ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي و تحل محلها حالة أخرى .. هي أنا .. أيضاً..”
“هذه المرة لن أبكي على من يخذلني ، فمن يكسر شيئا جميلا جمعني به لا يستحق قطرة من دموعي !”
“هذه هي الدنيا ...كلما استسلمت .. كلما أردتني قتيلة .. حسنا لا تراجع و لا استسلام .. و علي الاحساس السلام ...”
“أعيد بناء نفسي من الداخل، انا الغريب و انا المسافر، و انا العائد و أنا المستمر مع نفسي حتى النهاية”
“لن أضبط المنبه هذه المرة ! لا شيء يستحق اليقظة”