“أنا أثق بأحلامي فهي تنتظرني إذ إنّها لم تتحقّق بعد”
“فأنا أثق بأحلامي فهي تنتظرني إذ إنّها لم تتحقّق بعد”
“أنا أؤمن بأحلامي، ومن هنا أخاف الكوابيس !”
“فعندما رأت الجسد الهائل وهو ينحشر في الباب ويصارع للدخول أوشكت أن تصرخ فيه ليشد عوده،لكنه فعلها بثبات لا تصدققه،لذا فهي لا تكف عن النظر إليه والشعور بالدهشة،إذ هي لم تستوعب بعد أن ابنها الغض وهو يفتتح مشوار الرجولة قد تعمّد بالدم.”
“أنا محبط إذن أنا موجود .. أنا لا أصدق أي شيء .. لا أثق بأي شخص ... لا أؤمن بأية مباديء ... إذن أنا ......."فهمت الدنيا صح”
“أأكفرُ بأحلامي التي تنبأت بميلاد قلبينافي السنة الثالثة بعد الألفينللإنتظار المُقدّس ؟أأخذلُ المـُجوسَ الذ َينَ أتوا مغارة ميلادناليقدموا لنا ذهبــًا ولــُبانــًاومــُرّ ًا ؟”