“أُحِبُّ سَوَادَ الطَّرْفِ إِنْ نَظَرَتْ بِهِوَ أَعْشَقُ أَنْ يُبْدِي الحَيَا حُمْرَةَ الخَدِّ”
“إِنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ، فَإِنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بَقَوْمٍ الْأَ أَوْشَكَ أَنْ يَكُونَ مِنْهُمْ.”
“: عش أنتعِشْ أَنْتَ إِنِّى مِتُ بَعْدَكْوَأَطِلْ إِلَى مَا شِئْتَ صَدَّكْكَانَتْ بَقَايَا لِلغَرَامِبِمُهْجَتِى فَخَتَمْتُ بَعْدَكْ*أَنْقَى مِن الفَجْرِ الضَّحُوْكِ وَقَدْ أَعَرْتَ الفَجْرَ خَدَّكْوَأَرَقُ مِنْ طَبْعِ النَّسِيْمِفَهَلْ خَلَعْتَ عَلَيْهِ بُرْدَكْواَلَذُّ مِنْ كَأْسِ النَّدِيْموَقَدْ أَبَحْتَ الكَأْسَ شَهْدَكْ*مَا كَانَ ضَرَّكَ لَوْ عَدَلْتَأَمَا رَأَتْ عَيْنَاكَ قَدَّكْوَجَعَلْتَ مِنْ جَفْنَيَّ مُتَّكَأًوَمِنْ عَيْنَيَّ مَهْدَكْ*إِنْ لَمْ يَكُنْ أَدَبِى فَخُلْقُكَ كَانَ أَوْلَى أَنْ يَصُدَّكْأَغَضَاضَةً يَا رَوْضُ إِنْ أَنَا شَاقَنِى فَشَمَمْتُ وَرْدَكْوَمَلامَةً يَا قَطْرُ إِنْأَنَا رَاقَنِى فَأَمَمْتُ وِرْدَكْ*وَحَيَاةِ عَيْنِكَ وَهِىَ عِنْدِىمِثْلَمَا الإِيْمَانُ عِنْدَكْمَا قَلْبُ أُمِّكَ إِنْ تُفَارِقُهًاوَلَمْ تَبْلُغْ أَشُدُّكْفَهَوَتْ عَلَيْكَ بِصَدْرِهَايَوْمَ الفِرَاقِ لِتَسْتَرِدَّكْبِأَشَدَّ مِنْ خَفَاقَانِ قَلْبِىيَوْمَ قِيْلَ خَفَرْتَ عَهْدَكْ”
“تُرَانِي أُحِبُّكَ، أَمْ أُحِبُّ تِلْكَ الْحَالَةَالْـ.. تَتَجَاذَبُنَا.. مَدًّا وَجَزْرًاشَرْقًا وَشَوْقًا.. جَنُوبًا وَجُنُونًا؟”
“إِنْ صَرَخْتُ بِكَ: حَبِيبِي.. لِمَ بِِعْتَنِِي بِثَلاَثِينَ قُبْلَةٍ؟إِنْ بَدَأَ النَّزْفُ التَّنَازُلِيُّ..اعْلَمْ.. أَنَّكَ كُنْتَ الْبَحْرَ الَّذِيجَفَّفَ بِنَوْبَاتِ جُنُونِهِ ... وَتِينِي...”
“لا يمكنُ أَنْ أكونَ أيقونةًوأنتَ تعلمُ أَنَّ دمي أُهْدِرَ في الصَّدَمَاتِوالضَّحِكِ.لا يمكنُ أَنْ أَكُونَ لَكَأنا للجميعِوأنتَ تعلمُ أن يدي وَحْدَهَا تَدُلُّعلى انتهاكِ أَكْتَافِ الآخرينَ بالربتِ عليها.لا يمكنُ أَنْ أكونَ امرأةً فقطْلأننَّي لم أذقْ يومًا مَعْنَى أَنْ أَكُونَ مجرد هَكَذَا. امرأةٌ فقطْ.”