“سرت وحيدا ويبدو ان لا حدود لهذه الوحده”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “سرت وحيدا ويبدو ان لا حدود لهذه الوحده” - Image 1

Similar quotes

“أنت لا تعرف مصر جيدا يا صديقي , ويبدو أننا أيضا لا نعرفها , الهدوء فيها خادع , والاستكانة ما هي إلا وسيلة للتعمية ,هناك جذوة مشتعلة دوما تحت تراب الزمن , وقد وطئتها بأقدامي دون أن أدري.”


“سرت في الطرقات مذعورا ,رأيت كل الأرائك الخشبيه يجلس عليها أناس كبار,شواربهم كثة,يتظاهرون بقراءة الجرائد,لم يعد أحد من الطلبة يجرؤ على الاقتراب من أي أريكه ,تركوها لهم ,يجلسون دوما في الاماكن نفسها ,تتغير وجوه الطلبه,ويرحل الأساتذه ويترقى الضباط,ويبقى المخبرون واضحين ظاهرين ,سلطاتهم مطلقه...لأنها خفيه ولا يحدها قانون,يلتصقون كالعلقه بالمتهمين,ويحجبونهم عن أي رؤيه أخرى يمكن ان تبرئهم”


“انه شيئ غير انسانى ان تمتلك روحا تهفو الى لمسة من الحب و لا تجد من يأبه بها”


“هؤلاء الابالسة الصغار لماذا لا يضحكون؟ لماذا شبوا مل ابائهم يحملون السحن الكئيبة التى لا ترتاح الا فى العبوس ورفض البهجة؟ مهرج مثلى كان من المفروض ان يصبح سر بهجة هذة المدينة يفجر الضحك فى طرقاتها وتذكر ثيابة الملونة الجميع ان هناك شمسا جديدة كل يوم”


“تعالت اصوات الاحتجاجات والشتائم ولكن العساكر بطبيعة الحال ومنذ ان اصبحوا عساكر لا يعرفون طريقة اخرى للتعامل مع الناس”


“كانت (عزة) تضع أناملها على جبهة (كثير) وتهمس مدهوشة: من الذي يصدق أنني سوف أحبك مثل حبك لي؟! كانت في الصحراء بئر بعيدة، إذا شرب منها عاشقان لا يفترقان. ذهبا يبحثان عنها وسط الشعاب فضلا الطريق. وعندما وصلها .. كان وحيدا. وكانت (عزة) قد تزوجت من رجل آخر لا يقول شعرا، ولا يحلم ببئر المحبة، لكنه طويل عريض مثل كل الرجال.”